الصفحه ١٢٩ : توجيه طلاب العلوم فقسموا المدارس
الى ابتدائية وثانوية وعالية ثم کل مدرسة الى صفوف ليضعوا لکل صف ومدرسة
الصفحه ١٣٦ :
(مثال ثان)
اذا أرادنا تقسيم الجوهر الى أنواعه فيمکن تقسيمه
على هذا النحو :
ينقسم الجوهر
الصفحه ١٣٧ : الحد
والرسم. وسيأتي بيان ذلک.
٢
ـ طريقة القسمة التفصيلية
وذلک بأن تقسم الشيء التداء الى جميع اقسامه
الصفحه ١٨٣ : الترکيبات الستة المذکورة الممکنة لها.
تقسيمات الشرطية الاخري
تقدم ان الشرطية تنقسم باعتبار نسبتها الى
الصفحه ٣٢٦ : تطلب بدليل وحجة بل لا بد من الانتهاء في الطلب الى قضايا مستغنية عن البيان
والقامة الحجة.
والسر في ذلک
الصفحه ٣٦٢ :
الجزء الثاني الى أن الاستقراء التام يرجع
الى القياس المقسم (١) فراجع. اما الاستقراء
الناقص المبني
الصفحه ٤١٣ : يغضب على ولده ولا يشتاق
الى الانتقام منه فيعدل الى يقول له : اذن الغاضب مشته للانتقام.
(الخامسة)
ان
الصفحه ٤٢٣ : انفسهم المعرفة
وحرية الرأي ينجذبون الى الطرق المقنعة المؤثرة على العواطف وينخدعون بها. بل لا يستغنون
عنها
الصفحه ٤١ : الدلالة
إلى أقسام ثلاثة : عقلية وطبعية ووضعية.
١ ـ (الدلالة العقلية) ـ وهي فيما إذا كان
بين الدال
الصفحه ١٢٨ : النحو مثلاً لا
بد أن يقسم الکلمة اولاً ثم يقسم الاسم مثلاً الى نکرة ومعرفة الى أقسامها ويقسم الفعل
الى
الصفحه ١٤٢ : استطاع أن يحلل معني المجهول الى جنس وفصل أو جنس وخاصة تحليلاً عقلياً فيکمل
عنده الحد التام او الرسم التام
الصفحه ١٧٤ : شروط صدق القضية الموجهة ألا تکون
جهتها مناقضة لمادتها الواقعية.
أنواع الموجهات
تنقسم الموجهة الي
الصفحه ٢١٥ : الموجبة الجزئية لا تنعکس الى السالبة الجزئية
بعکس النقيض المخالف.
فاذا صدقت
ع ب حـ
الصفحه ٢٢١ : الاصل وهذا هو المقصود اثباته فتوصلنا
الى المطلوب بأخصر طريق.
وسنتبع هذه الطريق السهلة فيما يأتي لنقض
الصفحه ٢٧٥ : تباينهما ولا عدمه فاذن لا انتاج بين منفصلتين فلا قياس
مؤلف من المنفصلات.
وهذا صحيح الى حد ما اذا أردنا