الصفحه ١٨٩ : وعلة العلة والحيلولة ليست
كذلك بالنسبة إلى الخسوف. اللهم إلا أن يستعمل بمعنى السبب ، فراجع.
(٢) راجع
الصفحه ١٩٥ :
وعليه لا غنى للباحث عن الرجوع الى قواعد التناقض المذکورة
في علم المنطق لتشخيص نقيض کل قضية
تعريف
الصفحه ١٩٩ : دائمة وهي لازمة لنقيض المطلقة العامة.
ولا حاجة الى ذکر تفصيل نقائض الموجهات فلتطلب من المطولات
ان
الصفحه ٢١٣ :
وقد تصدق
ع حَـ بَ
ويمکن تحويلها
الى
س حَـ ب
صادقة
الصفحه ٢١٦ : (١). وينعکس النقيض
الى قولنا : کلما تغير الماء على تقدير المخالفة بالنجاسة کان مقهورا(٢)».
فبين أي عکس نقيض
الصفحه ٢١٧ : أصلها مباحث (النقض)
فلا بأس بالتعرض لها الحاقا لها بالعکوس فنقول :
النقض : هو تحويل القضية الى أخري
الصفحه ٢٢٩ : قضية صادقة الى قضية أخري
صادقة بزيادة کلمة تصح زيادتها على الموضوع والمحمول معا بغير تغيير في کم القضية
الصفحه ٢٣٤ :
٢ ـ (التمثيل) وهو أن ينتقل الذهن من
حکم أحد الشيئين (١) الى الحکم على الآخر
لجهة مشترکة بينهما
الصفحه ٢٣٥ : .
٢ ـ (مؤلف من قضايا ... الى آخره) : فصل. والقضايا جمع
منطقي أي
__________________
(١) راجع الحاشية
الصفحه ٢٣٦ : تستلزم قضية أخري.
٣ ـ (متى سلّمت) : من التسليم. وفيه
اشارة الى أن القياس لا يشترط فيه أن تکون قضاياه
الصفحه ٢٣٩ :
الى قسمين اقتراني واستثنائي باعتبار التصريح
بالنتيجة أو بنقيضها في مقدماته وعدمه.
(فالاول)
وهو
الصفحه ٢٤١ : احدهما موضوعا لها والآخر محمولا فهو کالشمعة تفني
نفسها لتضيء لغيرها.
ولنعد الى المثال المتقدم في
الصفحه ٢٤٢ : لتوسطه
بين رفيقيه في نسبة احدهما الى الآخر. ويسمي أيضا (الحجة) لأنه يحتج به على النسبة
بين الحدين. ويسمي
الصفحه ٢٤٣ : الوسط في السالبتين لا يساعدنا
على ايجاد الصلة والربط (٢) بين الاصغر والأکبر
نظرا الى أن الشيء الواحد قد
الصفحه ٢٤٨ :
عين وضعه في الکبري کان هذا الشکل على مقتضي الطبع وبين الانتاج بنفسه لايجتاج الى
دليل وحجة بخلاف