الصفحه ٣٩٩ : الطرفين منسوبا وفي الثاني منسوبا اليه فهذه ثلاثة أقسام
: (مثال
الاول) ما لو قيل : نسبة الامکان الى الوجود
الصفحه ٤٠٣ :
الى الاصدقاء والاساءة الى الاعداء فان النقض المتقدم للموضع لا يستلزم نقضها لما قلناه
أن نقض العام لا
الصفحه ٤٢٥ : الاعتقاد بامکان
ما ينقضه الا ان النفس تصير بسبب الطرق المقنعة اميل الى التصديق من خلافه. وهذا الاخير
هو
الصفحه ٤٢٨ : في سهولة انقياد المستمعين اليه والاصغاء له وقبول قوله فان الناس تنظر الى
من قال لا الى ما قيل وذلک
الصفحه ٤٤٠ : أن يراقب هذا في خطابه. وهذا ما يحتاج الى مران
وصنعة وحذق والله تعالي قبل ذلک هو المسدد للصواب الملهم
الصفحه ٤٤٩ : کتمان رأيه او تأجيل التعبير
عنه الى وقت اخر کما لا يعرف المجاملة والمداراة والمداهنة والمماشاة ولا يفهم
الصفحه ٤٦٥ : انضمت النغمة الى الوزن تضاعف أثر الشعر في التخييل
ولذلک تجد الاختلاف الکثير في تأثير الشعر باختلاف
الصفحه ٤٦٦ :
تهبط الى الحضيض. وبها تختلف رتب الشعراء
وتعلو وتنزل درجاتهم : فشاعر يجري ولا يجري معه فيستطيع ان
الصفحه ٤٧٨ : .
ومن سوء الحظ ان البشر مرتکس الى قمة رأسه بالمغالطات
والخلافات بسبب القصور الذهني العام الذي لا يکاد
الصفحه ٤٨٦ :
الاول يرجع الى جوهر اللفظ خصوه باسم اشتراک
الاسم. بل ان الانواع الثلاثة الآتية ترجع من وجه الى
الصفحه ٥٠٣ : ارجاعها الى سبعة أمور :
١ ـ التشنيع على الخصم بما هو مسلّم عنده أو بما اعترف
به. وذلک بأن ينسبه الى
الصفحه ١٠ : المعلوم بالعلم الحضوري وجوده العلمي عين
وجوده العيني.
٣ ـ إن الحصولي هو الذي ينقسم إلى التصور والتصديق
الصفحه ٣٨ : غير ، وينسب الوجود إلى اللفظ والمعنى
مجازاً بسبب الوضع ، كما ينسب وجود اللفظ إلى المعنى مجازاً بسبب
الصفحه ٤٥ : الخجل وصفرته على الوجل.
هـ ـ دلالة حركة رأس المسؤول إلى الأسفل على الرضا
وإلى الأعلى على عدم الرضا
الصفحه ٤٧ : المنسوب إلى معناه تارة ينظر إليه في التقسيم
بما هو لفظ واحد ، وأخرى بما هو متعدد ، وثالثة بما هو لفظ