الصفحه ٤٥٤ :
ج ـ ان تکون الکلمات بالاضافة الى تساويها متشابهة
وحروفها متعاولة نحو : «أقوي ما يکون التصنع في
الصفحه ٤٧٩ :
ولذلک يلتجيء هذا الانسان الذي فيه مرکب النقص الى
أن يلتمس طرق الحيل والمغالطات عند مواجهة أهل
الصفحه ٥ :
الإهداء :
إلى أعزائنا الذين وهبنا لهم زهرة حياتنا
ومن ينتظرهم الغد قدوة صالحة
إلى الشباب
الصفحه ٩ :
وببيان
أوضح : علم المنطق يعلمك القواعد العامة للتفكير الصحيح حتى
ينتقل ذهنك إلى الأفكار الصحيحة
الصفحه ١٦ :
٣ ـ (النسبة في الانشاء) (١) من أمر ونهي وتمن
واستفهام ... الى آخر الامور الانشائية التي لا واقع
الصفحه ٣٦ : الإنسان والحيوان والشجر والحجر والشمس والقمر والنجوم
، إلى غير ذلك من الوجودات الخارجية التي لا حصر لها
الصفحه ٣٩ : الذهنية من معنى إلى معنى بتوسط إحضارك لألفاظها
في الذهن : فإنا نجد أنه لا ينفك غالباً تفكيرنا في أي أمر
الصفحه ٦٣ :
، وهي نسبة ذلك المعنى المستقل المشترك فيها إلى فاعل ما ، غير معين في زمان معين من
الأزمنة : فكتب تدل على
الصفحه ٦٤ : الدال بمادته
على معنى مستقل في نفسه وبهيئته على نسبة ذلك المعنى إلى فاعل لا بعينه نسبة تامة زمانية
الصفحه ٧٨ : المفهومين
اللذين يشترکان في تمام افرادهما کالانسان والضاحک فان کل انسان ضاحک وکل ضاحک انسان.
ونقربهما الى
الصفحه ٩١ : ومتوسط أو سافل وعال ومتوسط.
(٣)
واذا ذهبت في السلسلة متنازلا مبتدئا من جنس الاجناس
الى ما دونه حتي
الصفحه ٩٢ : الاخر التي في عرضه المشترکة معه في الجنس الذي فوقه کما
يقسم الجنس الى قسمين احدهما نوع ذلک الفصل
الصفحه ١٠٣ : بالمعني الاول أبدا لانه بالقياس الى الجسم لايحمل
عليه حمل مواطاة وبالقياس الى ما تحته من الانواع کالسواد
الصفحه ١١٣ :
واذا حصلت لک هذه المراحل انتقلت بالطبع الي :
(المرحلة
الرابعة) : وهي طلب التصديق بثبوت صفة او
الصفحه ١٢٤ : (بالکسر).
وهذا محال ، لانه يؤول الى أن يکون الشيء معلوما ً
قبل أن يکون معلوماً ، او الى أن يتوقف الشي