الصفحه ١١٧ :
سبق ان ذکرنا (التعريف اللفظي). ولا يهمنا البحث عنه
في هذا العلم لانه لا ينفع الا لمعرفة وضع اللفظ
الصفحه ١١٩ :
على بعض اجزاء مفهومه. ولکنه يساويه في المصداق.
وثانياً ان الحد الناقص لا
يعطي للنفس صورة ذهنية
الصفحه ١٢٦ :
لا ابهام فيها فلا يصح استعمال الالفاظ الوحشية
والغريبة ولا الغامضة (١) ولا المشترکة والمجازات
بدون
الصفحه ١٣٠ : أن يکونوا علماء أو جهلاء مرضي
أو اصحاء فلا يصح ادخالهم مرة ثانية في قسم آخر. وفي المثال ثلاث قسمات
الصفحه ١٤٣ :
لما عرفت نوع المشکل عرفت جنسه القريب فلم
تکن بحاجة الا للبحث عن مميزاته عن الانواع المشترکة معه في
الصفحه ١٥٧ : الموضوع الى الاقسام الاربعة
المذکورة في العنوان لأن الموضوع اما ان يکون جزئيا حقيقيا أو کليا :
أ ـ فإن
الصفحه ١٦٢ : لا باعتبار الموضوع اذ لا موضوع
لها بل باعتبار الاحوال والازمان التي يقع فيها التلازم أو العناد
الصفحه ١٦٧ :
(سواء
کانت موجودة بالفعل أو معدومة ولکنها مقدرة الوجود) تدخل فيه ويکون لها
حکمه عند وجودها. وتسمي
الصفحه ١٧١ : هو الشايع استعماله عند عامة الناس والمتداول
في تعبيراتهم. وهو کما قلنا أعم من الامکان الخاص لانه اذا
الصفحه ١٧٦ : الفلک
ولکنه لم يقع.
٤ ـ (العرفية العامة) (١) وهي من قسم الدائمة ولکن
الدوام فيها مشروط ببقاء عنوان
الصفحه ٢٠٤ :
ع ب حـ
ولا ينعکسان
الى
کل ب حـ
البرهان :
(١)
في الکلية : أن المحمول فيها
الصفحه ٢٠٩ : للطالب على الاستفادة من النقيض والعکس في الاستدلال
وقد استعملنا الاسلوب المتبع في الهندسة النظرية لإقامة
الصفحه ٢٥٠ : الشرطين في الکم
والکيف لهذا الشکل الاول تکون الضروب المنتجة أربعة فقط. أما البواقي فکلها عقيمة لأن
الشرط
الصفحه ٢٧٠ : کل من المقدمتين. وعليک الباقي
من البرهان فانک ستحتاج الى استخدام العکس المستوي في کل من الضربين لتصل
الصفحه ٢٨٢ :
عشرة صورة. وعند فحصها نجد ثماني منها لا يتکرر
فيها حد اوسط فلا يتألف منها قياس. والثماني الباقية