الصفحه ٤٣٧ : للغرض الاصلي من ذکر
الفاجعة
ـ ١٤ ـ
صور تأليف الخطابة (١) ومصطلحاته
قد قلنا في الجدل : ان المعول في
الصفحه ٤٥٤ :
ج ـ ان تکون الکلمات بالاضافة الى تساويها متشابهة
وحروفها متعاولة نحو : «أقوي ما يکون التصنع في
الصفحه ٤٧٣ :
قد لا يواتيه الشعر وهو في أشد ما يکون من
يقظته الفکرية ورغبته الملحة في انشائه. قال الفرزدق : «قد
الصفحه ٤٨١ :
ـ ٥ ـ
اجزاء هذه الصناعة
ولهذه الصناعة جزءان کالجزءين في صناعة الخطابة : (احدهما) کالعمود في
الصفحه ٩ : في جميع العلوم (١) ، فيعلمك على أية هيئة
وترتيب فكري (٢) تنتقل من الصور الحاضرة
في ذهنك إلى الأمور
الصفحه ١١ : عليها الإنسان ، ويشاركه فيه سائر الحيوانات
التي لها جميع هذه الحواس أو بعضها.
٢ ـ ثم تترقى مدارك الطفل
الصفحه ٣٤ : بينهم لا يكون غالباً إلا بتوسط لغة من اللغات. والألفاظ
قد يقع فيها التغيير والخلط فلايتم التفاهم بها
الصفحه ٣٦ : للإنسان قوة تنطبع فيها صور الأشياء. وهذه القوة تسمى الذهن. والانطباع
فيها يسمى الوجود الذهني الذي هو العلم
الصفحه ٤١ :
السبب إلا رسوخ العلاقة بين الشيئين في الذهن.
وهذه العلاقة الذهنية أيضاً لها سبب. وسببها العلم
الصفحه ٤٦ : .
ح ـ دلالة التبختر في المشي أو تصعير الخد على الكبرياء.
ط ـ دلالة صفير القطار على قرب حركته أو قرب وصوله
الصفحه ٥٨ :
وإذا اتفق في بعض الأمثلة أن المتضايفين لا يرتفعان
كالعلة والمعلول ، فليس ذلك لأنهما متضايفان. بل
الصفحه ٦٢ :
غداً. فهذا يسمى (الخبر) ويسمى أيضاً (القضية) و (القول)(١).
ولا يجب في الخبر أن يكون مطابقاً
الصفحه ٧٢ : المعلول بنفس وجوده لا بشيء آخر
، وکل منهما وجود. وهکذا الکلي المتفاوتة افراده في صدق مفهومه عليها يسمي
الصفحه ٩٤ : ندخل الآن في بحث باقي الکليات
الخمسة وقد بقي منها اقسام العرضي فان العرضي ينقسم الي :
الخاصة والعرض
الصفحه ١٠٠ : الا شيء واحد لا شيئان.
وعليه لا بد في الحمل من اتحاد من جهة والتغاير من
جهة أخري کيما يصح الحمل