الصفحه ٢٧٤ :
الاقسام موافقة (١) للطبع الجاري فنحن
نتوسع في البحث عنها الى حد ما فنقول : ينقسم کما تقدم
الصفحه ٢٧٦ : المتصلتين
الاوليتين اللتين مقدم کل واحدة منهما عين أحد الطرفين والتالي نقيض الاخر لأنها کالحقيقية
في دلالتها
الصفحه ٢٨٠ : المنتج لمطلوبه.
طريقة أخذ النتيجة :
مما تقدم کله نعرف الطريقة التي يلزم اتباعها لاستخراج
النتيجة في
الصفحه ٢٨٥ :
: قد لا يکون اذا لم يکن هذا فرسا فهو ناطق.
٤ ـ المؤلف من الحملية
والمتصلة (٢)
اصنافه
يجب في هذا
الصفحه ٢٩٠ : التي لا يتوقف الانتاج فيها على مقدمة أخري کقياس المساواة ونحوه على ما سيأتي في
التوابع.
ولما تقدم أن
الصفحه ٢٩١ : استثنائيا.
والاستثنائية يستثني فيها أحد طرفي الشرطية أو نقيضه
لينتج الطرف الآخر أو نقيضه على ما سيأتي
الصفحه ٢٩٤ :
آخر فتستثني (١) عين أحد اجزائها او
نقيضه لينحصر في جزء معين.
وهکذا يمکن أن تستعمل هذه الطريقة لو
الصفحه ٣٠٢ :
١ ـ (الموصول) وهو الذي لا تطوي فيه
النتائج (١) بل تذکر مرة نتيجة لقياس ومرة مقدمة لقياس آخر کقولک
الصفحه ٣٠٥ : أن يکون کذب هذه النتيجة
المتقدمة ناشئا من کذب احدي المقدمتين لأن تأليف القياس لا خلل فيه حسب الفرض
الصفحه ٣١١ :
شبهة مستعصية
ان القياس الذي هو العمدة في الأدلة على المطالب الفلسفية
وهو المفيد لليقين لما
الصفحه ٣١٤ : ». وبعبارة أخري هو
: «اثبات
الحکم في جزئي لثبوته في جزئي آخر مشابه له».
و (التمثيل) هو المسمي في عرف الفقها
الصفحه ٣١٧ :
تمرينات
على الاقيسه
١ ـ استدل بعضهم على نفي الوجود الذهني بأنه لوکانت
الماهيات موجودة في
الصفحه ٣٣٩ :
٢ ـ المظنونات
مأخوذة من (الظن). والظن في اللغة اعم
من اصطلاح المنطقيين هنا (١) فان المفهوم
الصفحه ٣٤١ : القضايا ولا يقضي عقله او حسه
او وهمه فيها بشيء.
ولا ينافي ذلک أنه بنفسه يمدح العادل ويذم الظالم ولکن
الصفحه ٣٤٣ : تطابق آرائهم شعورهم جميعا بما في ذلک من مصلحة عامة.
وهذا هو معني التحسين والتقبيح العقليين اللذين وقع