الصفحه ٦٢ :
غداً. فهذا يسمى (الخبر) ويسمى أيضاً (القضية) و (القول)(١).
ولا يجب في الخبر أن يكون مطابقاً
الصفحه ٧٢ : المعلول بنفس وجوده لا بشيء آخر
، وکل منهما وجود. وهکذا الکلي المتفاوتة افراده في صدق مفهومه عليها يسمي
الصفحه ٩٤ : ندخل الآن في بحث باقي الکليات
الخمسة وقد بقي منها اقسام العرضي فان العرضي ينقسم الي :
الخاصة والعرض
الصفحه ١٠٠ : الا شيء واحد لا شيئان.
وعليه لا بد في الحمل من اتحاد من جهة والتغاير من
جهة أخري کيما يصح الحمل
الصفحه ١١٧ :
سبق ان ذکرنا (التعريف اللفظي). ولا يهمنا البحث عنه
في هذا العلم لانه لا ينفع الا لمعرفة وضع اللفظ
الصفحه ١١٩ :
على بعض اجزاء مفهومه. ولکنه يساويه في المصداق.
وثانياً ان الحد الناقص لا
يعطي للنفس صورة ذهنية
الصفحه ١٢٦ :
لا ابهام فيها فلا يصح استعمال الالفاظ الوحشية
والغريبة ولا الغامضة (١) ولا المشترکة والمجازات
بدون
الصفحه ١٣٠ : أن يکونوا علماء أو جهلاء مرضي
أو اصحاء فلا يصح ادخالهم مرة ثانية في قسم آخر. وفي المثال ثلاث قسمات
الصفحه ١٤٣ :
لما عرفت نوع المشکل عرفت جنسه القريب فلم
تکن بحاجة الا للبحث عن مميزاته عن الانواع المشترکة معه في
الصفحه ١٧١ : هو الشايع استعماله عند عامة الناس والمتداول
في تعبيراتهم. وهو کما قلنا أعم من الامکان الخاص لانه اذا
الصفحه ٢٠٤ :
ع ب حـ
ولا ينعکسان
الى
کل ب حـ
البرهان :
(١)
في الکلية : أن المحمول فيها
الصفحه ٢٠٩ : للطالب على الاستفادة من النقيض والعکس في الاستدلال
وقد استعملنا الاسلوب المتبع في الهندسة النظرية لإقامة
الصفحه ٢٥٠ : الشرطين في الکم
والکيف لهذا الشکل الاول تکون الضروب المنتجة أربعة فقط. أما البواقي فکلها عقيمة لأن
الشرط
الصفحه ٢٧٠ : کل من المقدمتين. وعليک الباقي
من البرهان فانک ستحتاج الى استخدام العکس المستوي في کل من الضربين لتصل
الصفحه ٢٨٢ :
عشرة صورة. وعند فحصها نجد ثماني منها لا يتکرر
فيها حد اوسط فلا يتألف منها قياس. والثماني الباقية