الصفحه ٣٩٦ :
غير أن تحصيل ملکة هذه الصناعة (بأن يتمکن المجادل من
الانتفاع بالمشهورات والمسلمات في وقت الحاجة
الصفحه ٤٠٤ : التسمية
وعلى ما تقدم يتوجه السؤال عن الفائدة من المواضع في
هذه الصناعة اذا کانت الشهرة ليست له
الصفحه ٤١٧ : يتلطف في اسلوب الامتناع من الاعتراف وذلک بأن يوري في کلامه او يقول مثلا
: ان اصحاب هذا المذهب الذي
الصفحه ٤٣٠ : الصوت ونبراته حسب الحاجة وانما معرفة
ذلک تتبع نباهة الخطيب في اختياره للتغيرات الصوتية المناسبة التي
الصفحه ٤٣١ : أخري
غير هذه. وبعبارة أشمل وادق ان التجاوب النفسي بين الخطيب والمستمعين شرط أساسي في
التأثر بکلامه فاذا
الصفحه ٤٣٧ : للغرض الاصلي من ذکر
الفاجعة
ـ ١٤ ـ
صور تأليف الخطابة (١) ومصطلحاته
قد قلنا في الجدل : ان المعول في
الصفحه ٤٥٤ :
ج ـ ان تکون الکلمات بالاضافة الى تساويها متشابهة
وحروفها متعاولة نحو : «أقوي ما يکون التصنع في
الصفحه ٤٧٣ :
قد لا يواتيه الشعر وهو في أشد ما يکون من
يقظته الفکرية ورغبته الملحة في انشائه. قال الفرزدق : «قد
الصفحه ٤٨١ :
ـ ٥ ـ
اجزاء هذه الصناعة
ولهذه الصناعة جزءان کالجزءين في صناعة الخطابة : (احدهما) کالعمود في
الصفحه ٩ : في جميع العلوم (١) ، فيعلمك على أية هيئة
وترتيب فكري (٢) تنتقل من الصور الحاضرة
في ذهنك إلى الأمور
الصفحه ١١ : عليها الإنسان ، ويشاركه فيه سائر الحيوانات
التي لها جميع هذه الحواس أو بعضها.
٢ ـ ثم تترقى مدارك الطفل
الصفحه ٣٦ : للإنسان قوة تنطبع فيها صور الأشياء. وهذه القوة تسمى الذهن. والانطباع
فيها يسمى الوجود الذهني الذي هو العلم
الصفحه ٤١ :
السبب إلا رسوخ العلاقة بين الشيئين في الذهن.
وهذه العلاقة الذهنية أيضاً لها سبب. وسببها العلم
الصفحه ٤٦ : .
ح ـ دلالة التبختر في المشي أو تصعير الخد على الكبرياء.
ط ـ دلالة صفير القطار على قرب حركته أو قرب وصوله
الصفحه ٥٨ :
وإذا اتفق في بعض الأمثلة أن المتضايفين لا يرتفعان
كالعلة والمعلول ، فليس ذلك لأنهما متضايفان. بل