الصفحه ٤٨ : ومثل
(الجون)
الموضوع للأسود والأبيض (٢) .. والمشترك كثير في
اللغة العربية.
٣ ـ (المنقول) : هو اللفظ
الصفحه ٥٧ : لا يسميان بالضدين. وكذا الحيوان والحجر
ونحوهما. بل مثل هذه تدخل في المعاني المتخالفة ، كما تقدم
الصفحه ٩٢ : الاخر التي في عرضه المشترکة معه في الجنس الذي فوقه کما
يقسم الجنس الى قسمين احدهما نوع ذلک الفصل
الصفحه ١٣٢ :
٤ ـ جامعة مانعة
ويجب في القسمة أن يکون مجموع الاقسام مساوياً للمقسم
فتکون جامعة مانعة : جامعة
الصفحه ١٣٤ : لا بد من استيفاء جميع
ما له من الاقسام کما تقدم في الاصل الرابع بمعني أن تکون القسمة حاصرة لجميع
الصفحه ١٤٥ :
تمرينات
على التعريف والقسمة
(١)
انقد التعريفات الآتية وبين ما فيها من وجوه الخطأ
ان کان
الصفحه ٢٢٤ : بطريق
اولي عدم نقضهما
الي الکلية کما قدمنا في عدم انعکاس الموجبة الجزئية
بعکس النقيض فنقول :
(في
الصفحه ٢٤٤ :
والناطق وقد يکون مباينا لأمرين هما متباينان
في أنفسهما کالفرس المباين للانسان والطائر والانسان
الصفحه ٢٤٦ : أي الاصغر مع الاوسط هنا. والجزئية
الموجبة تدل على تلاقي طرفيها في الجملة أي الاوسط والاکبر هنا فيجوز
الصفحه ٢٧٦ : المتصلتين
الاوليتين اللتين مقدم کل واحدة منهما عين أحد الطرفين والتالي نقيض الاخر لأنها کالحقيقية
في دلالتها
الصفحه ٢٨٠ : المنتج لمطلوبه.
طريقة أخذ النتيجة :
مما تقدم کله نعرف الطريقة التي يلزم اتباعها لاستخراج
النتيجة في
الصفحه ٢٩٠ : التي لا يتوقف الانتاج فيها على مقدمة أخري کقياس المساواة ونحوه على ما سيأتي في
التوابع.
ولما تقدم أن
الصفحه ٢٩٤ :
آخر فتستثني (١) عين أحد اجزائها او
نقيضه لينحصر في جزء معين.
وهکذا يمکن أن تستعمل هذه الطريقة لو
الصفحه ٣٠٢ :
١ ـ (الموصول) وهو الذي لا تطوي فيه
النتائج (١) بل تذکر مرة نتيجة لقياس ومرة مقدمة لقياس آخر کقولک
الصفحه ٣٠٥ : أن يکون کذب هذه النتيجة
المتقدمة ناشئا من کذب احدي المقدمتين لأن تأليف القياس لا خلل فيه حسب الفرض