الصفحه ١٠٧ : انه فوق. فهو شبيه بالکلي العقلي.
واعلم ان جميع الکليات الخمسة واقسامها بل الجزئي أيضا
تصح فيها هذه
الصفحه ١٢٠ :
انارة
ان الاصل في التعريف هوالحد التام لان المقصود الاصلي
من التعريف أمران : (الاول)
تصور
الصفحه ١٢٢ :
الناقص)(١). وعليه يجوز أن يکتفي
به في التعريف من دون ذکر التعريف المستنبط اذا کان المثال وافياً
الصفحه ١٣٧ :
وهذه القسمة الثنائية تنفع على الاکثر في الشيء الذي
لا تنحصر (١) اقسامه وان کانت مطولة لانک تستطيع
الصفحه ١٤٤ : السابقة.
فان السابقة کانت النظرة فيها الى الافراد المشترکة
في ذلک الجنس ثم تمييزها بعضها عن بعض لاستخراج
الصفحه ٢٢٠ :
طريقة
تحويل الاصل
(التنبيه
الاول) (١) الطريق التي اتبعناها
(٢) في البرهان على منقوضة محمول الموجبة
الصفحه ٢٣٧ :
نوع التي سيرد ذکرها في مناسباتها. وهي :
ـ
١ ـ (صورة القياس). ويقصد بها هيئة التأليف
الواقع بين
الصفحه ٢٧٥ :
اقترنت بمنفصلة أخري تشترک معها في جزء تام
أو غير تام فقد لا يظهر الارتباط بين الطرفين (١) على وجه
الصفحه ٢٨٦ :
طريقة أخذ النتيجة :
ولأخذ النتيجة في جميع هذه الأصناف الأربعة نتبع ما
يلي :
١ ـ أن نقارن
الصفحه ٢٩٦ : ما يمر عليک.
كسب
المقدمات بالتحليل
أظنکم تتذکرون انا في أول الکتاب ذکرنا ان العقل تمر
عليه خمسة
الصفحه ٣٤٧ :
بين الناس وتقاربهم واجتماع کلمتهم. وورد عنه (رحم الله امرءاً جبّ الغيبة عن نفسه) (٢).
کما ورد في
الصفحه ٣٥٣ :
وخبرته کالمأخوذات من الحکماء وافاضل السلف
والعلماء الفنيين من آراء في الطب أو الاجتماع او الاخلاق
الصفحه ٣٥٦ :
٢ ـ ما يفيد تصديقا جازما وقد اعتبر فيه ان يکون المطلوب
حقا ولکنه ليس بحث واقعا. وهو (المغالطة
الصفحه ٣٦٦ : الظاهرة او الباطنة وذلک في
المشاهدات والمتواترات اللتين هما من البديهيات الست. وقضاياها من الجزئيات
الصفحه ٣٩٤ :
اذا عرفت ذلک فکل قضية لها ارتباط في نقض الوضع الذي
يراد تقضه تصلح أن تقع مورداً لسؤال السائل ولکن