الصفحه ١١٥ :
التعريف
تمهيد (١) :
کثيراً ما تقع المنازعات في المسائل العلمية وغيرها
حتي السياسية لاجل
الصفحه ١٢٥ : ) :
١ ـ (الدور المصرح) مثل : تعريف الشمس بانها
(کوکب
يطلع في النهار) والنهار لا يعرف الا باشمس اذ يقال في تعريف
الصفحه ١٣٩ :
لم يکن کذلک بل کان بديهياً معروفاً. فالنظري
عندک في الحقيقة ليس هو الا الذي تجهل حده أو رسمه
الصفحه ٢٣٦ : تستلزم قضية أخري.
٣ ـ (متى سلّمت) : من التسليم. وفيه
اشارة الى أن القياس لا يشترط فيه أن تکون قضاياه
الصفحه ٢٣٩ :
الى قسمين اقتراني واستثنائي باعتبار التصريح
بالنتيجة أو بنقيضها في مقدماته وعدمه.
(فالاول)
وهو
الصفحه ٣٥٨ : أتباعه
ومريديه ولتکثير أنصاره.
ومن العجب اهمال اکثر المؤلفين في المنطق بحث هذه الصناعات
تفريطا بغير وجه
الصفحه ٣٦٤ :
ارتفاع
درجة الحرارة استدلال بالمعلول على العلة. فيقال فيه : انه يستکشف بطريق الإن من وجود
المعلول
الصفحه ٣٧٢ :
الکائنات المادية أما کل واحدة منا فليست بعلة
تامة فکيف صح ان تفرضوا وقوع البرهان اللمي في کل واحدة
الصفحه ٣٧٣ :
مثلا في أرض طيبة في الوقت المناسب وقد سقيت
الماء فلا بد أن يحصل النبات باعتبار ان الفاعل قوة
الصفحه ٣٧٨ :
٣ ـ (الذاتي) في باب الحمل أيضا
وهو ما کان نفس الموضوع في حد ذاته کافيا لانتزاع المحمول بدون حاجة
الصفحه ٣٨٦ : في
جانب الاثبات وبعضها الآخر في عين الوقت في جانب النفي. بل يمکن لأحد الفريقين أن يقيم
کثيرا من
الصفحه ٣٨٨ : وتسهل عليه الاعتقاد بها فيطمئن
اليها قبل الدخول في العلم ومعرفة براهينها.
٤ ـ وتنفع هذه الصناعة أيضا
الصفحه ٤٠٠ : يشترک الطرفان في شيء واحد
أصلا کما لو قيل : نسبة الاربعة الى الثمانية کنسبة الثلاثة الى الستة.
وفائدة
الصفحه ٤٠٢ :
مثال الموضع قولهم : «اذا کان أحد الضدين موجودا في
موضوع کان ضده الآخر موجودا في ضد ذلک الموضوع
الصفحه ٤٠٧ :
لاستنباط المشهورات التي تنفعه عند المخاصمة.
واعداد هذه المواضع في هذه الصناعة يتوقف على تفصيل