الصفحه ٢٣٣ :
الذي لا يتوقع صوت الرعد عند مشاهدة البرق
في الحساب؟ ومن ذا الذي لا يستنبط أن النوم يجم القوي وأن
الصفحه ٢٧٨ :
المتفقتين معها في الکم والکيف فيجوز تحويلها
اليهما.
الاولي (مانعة الجمع) تتألف من عين المقدم
الصفحه ٣٥٠ :
فاذا کانت احکام الوهم جارية في نفس المحسوسات فان
العقل يصدقه فيها فيتطابقان في الحکم کما في
الصفحه ٣٩٢ :
٢ ـ المشهورات الظاهرية ، وهي المشهورات في باديء الرأي
التي تزول شهرتها بعد التعقيب والتأمل مثل
الصفحه ٤٠٥ : . فلذلک وجب على من يريد اعداد المواضع
وضبطها ليسهل عليه ذلک أن يصنفها ليلاحظ في کل صنف ما يليق به من
الصفحه ٤١٢ : الامر التسليم من الخصم بالمقدمة
اللازمة لنقض وضعه. وبعبارة ثانية : ينبغي ألا يقتحم الميدان في الجدل في
الصفحه ٤٤٣ :
وکل خطيب في أي صنف من أصناف المفاوضات الخطابية له
أنواع خاصة وقواعد کلية تخصه يستفيد منها في خطابه
الصفحه ٤٦١ :
وهکذا يجب ان يکون فإن اعظم الاثر في التخييل وانفعالات
النفس لان فيه من النغمة والموسيقي ما يلهب
الصفحه ٤٦٣ :
أو سياسية أو اجتماعية أو في الامور الشخصية
الفردية. ويمکن تلخيص أهم فوائده في الامور الآتية
الصفحه ٤٦٨ : لغرابتها.
وکلما کانت الصورة الخيالية غريبة بعيدة تکون أکثر
أثرا في التذاذ النفس واعجابها. ولذا نقول ان
الصفحه ٤٨٥ :
ويطول علينا ذکر الامثلة لهذا القسم. وحسبک کلمة الوجود
والماهية في علم الفلسفة (١) وکلمة الحسن
الصفحه ١٧ : اليقين. والثاني وهو تجويز
الطرفين له ثلاث صور ، لأنه لا يخلو إما أن يتساوى الطرفان في الاحتمال أو يترجح
الصفحه ١٩ :
فيبادله في موارده فتارةً يبادل التصور أي
يكون في مورده وأخرى يبادل التصديق أي يكون في مورده ، فيصح
الصفحه ٥٦ : ، الزواج
والعزوبية ، فالبصر ملكة والعمى عدمها. والزواج ملكة والعزوبية عدمها.
ولا يصح أن يحل العمى إلا في
الصفحه ٩٩ : .
ومرادهم بالاعم بحسب المفهوم غير الاعم بحسب المصداق
الذي تقدم الکلام عليه في النسب : فان الاعم قد يراد منه