الصفحه ١٣ : ، فستجد في نفسك كأنك
لا تزال مفتوح العينين تنظر إليه ، وكذلك إذا سمعت دقات الساعة مثلاً ـ ثم سددت أذنيك
الصفحه ٧٤ :
على المفهوم وحده ، بأن يکون هو المقصود في
الحکم ، کما تقول : (الانسان
: حيوان ناطق(١)) فيقال
الصفحه ١٤١ :
واذ نحن اخترنا الآن (طريقة التحليل العقلي) أولاً فلنذکرها متمثلة
في الحرکات الثلاث :
فانک
الصفحه ٣١٢ : يکون الحکم فيه قطعيا وعلى هذا
النحو اقتصر (١) نظر المنطقيين القدماء
في بحثهم.
٢ ـ أن يبني ذلک على
الصفحه ٤٦٧ :
فهذا التعبير أو التصوير من جهة صادق ومن جهة أخري
کاذب ولکنه في عين کونه کاذبا هو صادق. وهذا من
الصفحه ٤٩ :
٥ ـ (الحقيقة والمجاز) : وهو اللفظ الذي تعدد
معناه ، ولكنه موضوع لأحد المعاني فقط ، واستعمل في غيره
الصفحه ٦٤ :
وتختلف تدل على المعنى الذي تفترق فيه ويختلف
فيها.
وعليه يصح تعريف الكلمة بأنها : «اللفظ المفرد
الصفحه ٢٧٢ : (١). فالاشتراک بين قضيتين
تارة في جزء تام أي في جميع المقدم او التالي في کل منهما وأخري في جزء غير تام أي
في بعض
الصفحه ٣١٥ : في المثال.
٢ ـ (الفرع) وهو الجزئي الثاني المطلوب
اثبات الحکم له کالنبيذ في المثال.
٣ ـ (الجامع
الصفحه ٣٤٥ : السبب في حصول
الشهرة فيها هو الخلق بهذا المعني باعتباره داعيا للعقل العملي الى ادراک أن هذا مما
ينبغي
الصفحه ٣٩٧ :
عند الحاجة) يجوز أن تتبعض بأن تکون مستحضرات المجادل خاصة
بالموضوع المختص به : فالمجادل في الامور
الصفحه ٤٣٥ : له او يصفقوا باستحسان
ونحوه حسبما هو عادة شعبهم في تأييد الخطباء مثل ان يسکتوا في موضع التأييد
الصفحه ٤٤١ :
في کل سنبلة مائة حبة ...»(١).
وقد يکون بحسب رأي يظهر ويلوح سداده لاول وهلة ويعلم
عدم صحنه
الصفحه ٤٦٢ :
ومما ينبغي ان يعلم في هذا الصدد أنا عندما اعتبرنا
الوزن والقافية فلا نقصد بذلک خصوص ما جرت عليه
الصفحه ١٢٩ :
کتاب جديد يأتيه في بابه وليستخرج بسهولة أي
کتاب يشاء. وبواسطة القسمة استعان علماء التربية على