الصفحه ٥٣ :
فإن كانا من المعاني التي لا يمكن اجتماعهما
في محل واحد من جهة واحدة في زمان واحد ، بأن كان بينهما
الصفحه ١٦٦ :
والمقصود من هذا البيان ان الموجبة لا بد من فرض وجود
موضوعها في صدقها والا کانت کاذبة.
ولکن وجود
الصفحه ٣٦٩ :
علة وجود الأکبر في الاصغر غير علة نفس الاکبر.
والمقتضي لکون البرهان لميّاً ليس الا علية الأوسط
الصفحه ١٥٨ :
الافراد فالقضية تسمي (طبيعية) لان الحکم فيها على
نفس الطبيعة من حيث هي کلية مثل : الانسان نوع
الصفحه ١٦٠ :
أن يکون له مساس بأفراده. وهو بهذا الاعتبار
کالمعني الشخصي لا عموم فيه فان الانسان في مثال (الانسان
الصفحه ٢٤٣ : : (الحائط فيه فارة. وکل فارة لها اذنان).
فانه لا ينتج. (الحائط له اذنان).
لأن الحد الذي يتخيل انه حد
الصفحه ٢٥٢ :
(الاول)
الاختلاف في الکيف فاذا کانت احداهما موجبة کانت الاخري
سالبة لأن هذا الشکل لا ينتج مع
الصفحه ٨٢ : »
: عدم الاجتماع في بعض الموارد مع غض النظر عن الموارد الاخري سواء کانا يجتمعان فيها
او لا فيعم التباين
الصفحه ١٨٦ :
وتستعمل الحقيقية في القسمة (١) الحاصرة (٢) : الثنائية وغيرها.
واستعمالها أکثر من ان يحصي
الصفحه ١٨٧ :
(ليس
اما أن يکون البيت الواحد فيه نبوة أو امامة) ومعناه ان النبوة والامامة
لا مانع من اجتماعهما في
الصفحه ٣١٦ :
غير انه يمکن أن نعلم ان (الجامع) أي جهة المشابهة علة
تامة لثبوت الحکم في الأصل وحينئذ نستنبط على
الصفحه ٣٣٢ :
وهاتان المقدمتان للاستثنائي بديهيتان وکذا کبري الاقتراني
فرجع الحکم في القضايا المجربات الى القضايا
الصفحه ٣٦١ :
ثم المقدمة اليقينية إما أن تکون في نفسها بديهية من
احدي البديهيات الست المتقدمة وإما ان تکون نظرية
الصفحه ٤٦٥ :
ومحاکاته له ولهذا السبب يوجب انفعالا في النفس
فمثلا بعض الاوزان يوجب الطيش والخفة وبعضها يقتضي
الصفحه ٤٧١ :
واما (الوزن) من ناحية ماهيته فانما
يبحث عنه في علم الموسيقي. ومن ناحية الستعماله وکيفيته فيبحث عنه