الصفحه ٩٥ : الانقسام على ما أوضحناه أوّلا. ولا يجوز
أن تكون أجزاؤها إلا متشابهة للكل من وجه ، مباينة من وجه؛ وبالجملة
الصفحه ٨٠ : . بيانه أنّ
التعقل هو أن يحصل للعاقل ماهية المعقول فلا يمكننا أن نعرف كوننا عاقلين لذواتنا
إلّا إذا عرفنا
الصفحه ١٥٦ : النبيّ الختم ، وأوصيائه أهل العصمة وعيب القرآن ، وأنّ لسائر الناس حظا من
التعقل على مراتبهم ، فنفوسهم
الصفحه ١٧٢ :
تقرير الحجة؛ إلّا
أنّ صاحب الأسفار أفاد في أثناء عبارات المباحث عدّة إشارات لطيفة معنونة بقوله
الصفحه ٢٣٨ : الاضطرار تضعف القوّة المميزة ، أو الجوهر التمييزى عن تعقل
الحكمة فلا يوجد أحد من الناس إلّا وهو في تلك
الصفحه ٩٨ : بحالّة في الجسم ، وإلّا فيكون الإنسان
موجودا ولا حيوانا وهذا محال.
فتبيّن أنّ الصورة الكلية لن تحلّ
الصفحه ٢٥٥ : مختلفة مدركة ولا استحفاظها بوجه من الوجوه ألا ترى أن الحواس لا يمكن
أن تستحفظ في ذاتها صورة وتقبل أخرى
الصفحه ٢٦٠ : عليه تزاحم صور
مختلفة مدركة ولا استحفاظها بوجه من الوجوه. ألا ترى أنّ الحواس لا يمكن أن تستحفظ
في ذاتها
الصفحه ٢٦٣ : غير جسم بل هو جوهر غير جسمانى؛ وذلك
ما أردنا أن نبين (ص ٨ ، ط ١ ، حيدرآباد الدكن).
أقول : هذه الحجة
الصفحه ٢٧٣ : يصل إليها يتجاوز عنها فلا
سكون وطمأنينة لها ، أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ وكلّ حدّ
الصفحه ١٧٨ : منتصفة بتنصّف الجسم الذي هي فيه. فإذا محل الحكم جوهر غير
جسماني؛ وذلك ما أردنا أن نبين. (ص ١٠
الصفحه ٣٨ : معا فتبيّن أن هذا الجوهر أعنى القابل للعلم غير جسم بل هو
جوهر غير جسمانى وذلك ما أردنا أن نبيّن
الصفحه ١٤٧ : ويكمله كلام آخر أو كتاب آخر ، وكذا نبيّه الخاتم
في إنسانيته ونبوّته صمد فالقرآن مصمت ليس بأجوف وكذا
الصفحه ١٧٠ : في
خواص النبوّة أنّ النبيّ يجب أن يكون قوّته المتخيّلة في كمال السعة والصفاء والقدرة
كما أنّ عاقلته
الصفحه ٢٦٤ : تبيّن أنّها أفعال موجودة ، فإذا
ليس بجسم ، بل جوهر غير جسمانى. وذلك ما أردنا أن نبيّن. (ص ٩ ، من