الصفحه ٧٧ : من ينكر إدراكها
لذواتها لأنّها تطلب الملائم وتهرب عن المنافر ، وليس طلبها لمطلق الملائم وإلّا
لكان
الصفحه ٨٣ : ما
ليس بهما إذ الكل من حيث هو كل ليس هو الجزء الّا أن يكون ذلك الكل شيئا يحصل
منهما من جهة الزيادة في
الصفحه ٨٤ : المتشابهة إلّا أجزاء الحدّ التي هي الأجناس والفصول وتلزم
عنها (وتلزم من هذا ـ خ) محالات : منها أنّ كل جزء من
الصفحه ٨٥ : ، وإلّا لكانت منقسمة كما
بيّن في موضعه.
قوله : «لا تحجز المكتنفتين عن التماس» فتتداخل
النقاط فلا يحصل
الصفحه ٨٦ : ، فعلى التشابه كيف يجتمع منها ما ليس بها
إذا لكل من حيث هو كل ليس هو الجزء إلّا أن يحصل ذلك الكل أي
الصفحه ٨٧ :
على تجرّدها البرزخى أيضا فهو المراد وإلّا فالإيراد وارد عليهم في بقاء النفوس
التي لم يحصل لها تجرّد
الصفحه ٨٨ : ء تلك
الصورة تكون أجزاء معنى الذات ، ومعنى الذات لا يمكن أن يقسم إلّا على هذا الوجه.
لكن القسمة ليست
الصفحه ٨٩ : ء أيضا. إلّا أنّا نجعل اختلاف النسخ
التي أورده في ذيل الصفحات بين الهلالين بدون ذكر رموز النسخ روما
الصفحه ٩٣ : مع اختصار
في البرهان إلّا أنّه قدّم له خمس مقدمات مستنبطة من متن البرهان ، تسهيلا لنيل
المراد من
الصفحه ٩٤ : بمجرّد ذاتها فلا يجوز أن تكون أجزاؤها المعتبرة مشابهة للكل في
تمام المعنى ، وإلّا فالصورة الكلية التي
الصفحه ٩٦ : على أنّ النفس الإنسانية جوهر مفارق غير مخالط للمادة بريء عن الأجسام منفرد
الذات بالقوام والعقل؛ إلّا
الصفحه ٩٩ : معان غير منقسمة
لا محالة وإلّا لكانت المعقولات أنّما تلتئم من مبادئ لها غير متناهية بالفعل؛ ومع
ذلك
الصفحه ١٠٠ : ،
وبالجملة ليس بذى وضع. قال الفاصل الشارح : إيراد هذه المسألة كان بالنمط المترجم
بالتجريد أولى ، إلّا أنّه
الصفحه ١٠٢ : عن تمهيد الأصل المذكور شرع في تقرير الحجة وهو أنّ في
المعقولات معانى غير منقسمة وإلّا للزم منه محال
الصفحه ١٠٣ : انقسام
الكل بالفعل وقد فرض غير منقسم بالفعل هذا خلف ، لكنه يحتمل أن ينقسم إلى متشابهات
وإن لم يكن إلّا في