الصفحه ١٦٨ : الكرامات والعلم بالمغيبات ، وعلم النفس بذاتها وآلاتها
وإدراكاتها بلا توسط آلة بينها وبينها ونحوها مما تعجز
الصفحه ١٧٠ : والحلول والحال
والمحل ونحوها. والمراد من الفعل في المقام هو مطلق اتصاف النفس بمدركاتها. فافهم.
ثمّ كون
الصفحه ١٧٤ :
ضعيفة الوحدة مبهمة الوجود ، وحدتها على
نحو الوحدة الجنسية وهي بحسب تحصّلاتها الصورية متبدلة متجددة
الصفحه ١٧٥ : قوله : «وأمّا عن الثالث» إلى قوله : «على الأفعال الغير
المتناهية». ولكن كما قلنا مع نحو تصرف في عبارات
الصفحه ١٨٠ : : «فاذا الجوهر
الصالح منه لقبول العلم يجب أن تكون قوته على قبوله غير متناهية ...» ونحوه من
عبارات أخرى في
الصفحه ١٨٢ : تخيّلها لا على نحو يخصّه وأنّها لا محالة له دون غيره إلّا أن يكون
الحسّ يورد عليه صورة آلته لو أمكن فيكون
الصفحه ١٨٥ : يتخيل ذاته ولا فعله ولا آلته بل
إن تخيل آلته تخيلها لا على نحو يخصّها بأنّه لا محالة لها دون غيرها إلّا
الصفحه ١٩٠ :
الإدراك ، بل إن
تخيّل آلته تخيّلها لا على نحو يخصّها بأنّه لا محالة لها دون غيرها إلّا أنّ الحس
الصفحه ٢٠٠ : وبحر من زيبق ونحوها. وكلامه هذا إشارة إلى
الحجة الأولى التي عوّل عليها أفلاطون الإلهي على تجرّد النفس
الصفحه ٢٠٢ : ء
المعروض» وعنى بالعارض التعقل ، وبالمعروض النفس. وكلام الشارح العلّامة في بيانه
هو نحو ما تقدّم من شرح
الصفحه ٢١٢ : ، فنكتفى بنقل ما
أوردها في المباحث فانها نحو ما في شرحه على الإشارات إلّا ما سنتلوه عليك ، ثمّ
نتبعه بجواب
الصفحه ٢٢٤ : الراقم ،
ص ١٨٧) على النحو الذي فسره الشارح العلّامة الحلى.
وهو الحجة التاسعة من نفس الأسفار على
تجرّد
الصفحه ٢٢٧ : البسيط كالنفس لن
يفسد. وقولهم الممكن زوج تركيبى من وجود وماهية لا يكون نحو هذا التركيب الذي يعرض
له
الصفحه ٢٤٢ : ينحفظ في النفس خيال شيء منها كما ينحفظ لهيئة
تحريك اليد والقدم ونحوه. ولا أيضا يمكن أن يقال أنّه يستعين
الصفحه ٢٤٧ : . واستثناء عين التالى في المقام
بأن يقال : لكن قد يعرض لها كلال حينما يعرض للآلة كلال؛ أو نحوها من عبارات