الصفحه ١٩٢ : العرضية الماديّة
فإذن لا مخلص للحسّ إلى مجرّد الصورة.
وأمّا الخيال فإنّه يجرّد الصورة تجريدا
اكثر من ذلك
الصفحه ١٩٩ :
شيء من القوى الجسمانية إلّا بمشاركة
الجسم. ولأجل كون الحواس وغيرها من القوى الجسمانية الوجود لا
الصفحه ٢٠٢ : ودلائل
هي الوسائط في العلم هو علم فكري فأين أحدهما من الآخر؟. وقوله : «فإن كان المدرك
فيها كلها نفس
الصفحه ٢١٤ : موجودة ، ولو كان كذلك لم يكن شيء من محمولات النفس
مطلوبا بالبرهان ، ولمّا لم يكن كذلك بطلت هذه الحجّة
الصفحه ٢١٥ : العلم من المباحث المشرقية (ج
١ ، ص ٣١٩ ، ط ١). وقد تقدم كلامنا في الإشارة إلى عدة مواضع من الأسفار في
الصفحه ٢٢٢ : : ما مرّ من التحقيق في أن
الحجّتين الثالثة والرابعة من الإشارات على تجرّد النفس مستنبطتان من البرهان
الصفحه ٢٢٤ :
القوّة العاقلة يؤتيها قوّة وسهولة قبول لما هو أضعف منها ، وتكرّر أفاعيل القوى
البدنية تملّها بل تكلّها بل
الصفحه ٢٣٨ : ، ط ١).
وهو الحجة الخامسة من رسالة في السعادة والحجج
العشر للشيخ الرئيس أيضا بتقرير آخر قال :
الحجة الخامسة
الصفحه ٢٥٤ :
والغضب يصرف عن الخوف. والسبب في جميع
ذلك واحد وهو انصراف النفس بالكلية إلى أمر واحد. فبيّن من هذا
الصفحه ١٠ :
ففي هذه الصحيفة المكرّمة حجج بالغة
ناطقة على بقاء النفس من مآثر السلف الصالح. وقد بذلنا جهدنا
الصفحه ٢٢ : الإضافة في العلم.
قال المحقق الطوسى في شرح الفصل السابع
من النمط الثالث من الإشارات في البحث عن ماهية
الصفحه ٣٤ : لا بدّ وأن يحضراه ، فقد برهنّا على أنّه لا بدّ من حصول
السواد والبياض في الذهن أو للذهن ، والبديهة
الصفحه ٤٤ : لا بالقوّة ولا بالفعل فإنّها مجرّدة. بل نقول :
إنّ كل معنى فهو واحد ليس فيه من حيث وحدته شيء غير شي
الصفحه ٤٦ : الدرس الحادى والسبعين من كتابنا الفارسى : دروس معرفت نفس (ص
٢٠٩ ، ط ١).
والفرق بين هذه الحجة والحجة
الصفحه ٦٠ :
وغرضنا الأهم من نقل ما في رسائل الكندى
في المقام هو كلام أفلاطن الدال على تجرّد النفس الناطقة