الصفحه ٢٢٠ :
المعقولة ، ونفس
صورة الآلة أي المحل محل للعاقلة. ثمّ قال المحقق :
والجواب عنه بعد ما مر ـ من
الصفحه ٢٢١ : رساله).
قوله : «من الأصول الفاسدة التي سبق
ذكرها». من تلك الأصول عدم الفرق بين المصداق والمفهوم. ومنها
الصفحه ٢٨٠ :
الإمام أمير
المؤمنين عليا عليه السّلام سئل عن العالم العلوي فقال : صور عارية عن المواد ، عالية
من
الصفحه ٣٩ :
بيان الحجة : أنّ الأضداد بل المتقابلات
لا تحلّ جسما ولا تلابسه معا؛ وإن يحلّ متقابل في طرف من جسم
الصفحه ٥١ :
الف) ومن الأدلّة على تجرّد النفس الناطقة
تجرّدا تامّا عقليا :
أنّ الرّوح التي لك من جواهر
الصفحه ٥٨ : ، ط
مصر) :
أنّ النفس بسيطة ذات شرف وكمال ، عظيمة
الشأن ، جوهرها من جوهر البارى عزّ وجلّ ، كقياس ضيا
الصفحه ٨٦ : العاطفة وتشديد الدال ، ويمكن كونها كلمة واحدة اى موحدا.
وقوله : «على نفس معنى التمام» أي معنى
التمام من
الصفحه ٨٨ :
٢ ـ قد تصدّى الشيخ لبيان هذا البرهان
في الفصل السادس عشر والفصلين بعده من النمط الثالث من كتاب
الصفحه ١٠٣ :
وإنّما قيّد قوله : «فإذن لا يرتسم فيما
ينقسم» بالوضع ، احترازا من انقسام المحلّ لا بالوضع فإنّه لا
الصفحه ١١٣ : تركيب تلك الصورة الكلية
كالحيوان بصورة كلية أخرى كالناطق تجعلها صورة ثالثة كالإنسان ليس الحاصل جزاء من
الصفحه ١٤١ : . وبقوله «بل انّما هي
ذات آلة بالجسم» إلى كيفية ارتباطها بالجسم على وجه لا يلزم منه احتياجها في
وجودها
الصفحه ١٤٦ : الشعرانى
وتعليقاته عليه).
ومنها ما في هياكل النور للسهروردى ، وهو
الطريق الثالث من طرقه في تجرّد النفس
الصفحه ١٥٧ : ، ٨٤) ، فالأولى ناطقة بأنّ
الرقيقة تنزل من حقيقتها ، والثانية بأنّ الفرق بينهما بالقرآن والفرقان
الصفحه ١٦٨ :
المادية. ولكن الحق
أنّ عبارة المحقق الطوسى أعم شمولا من التفسير المذكور لأنّه يشمل أيضا قوّة النفس
الصفحه ١٧٩ : نافع جدّا في
تقرير هذا البرهان في رسالته الأخرى ، وهي سبعة من المقاييس المنطقية على بقاء
النفس الناطقة