الصفحه ١٢٩ :
لا تجتمع في وحدة حتّى يقال انّه مجموع
آحاد فانّه من حيث هو مجموع هو واحد يحتمل خواصّ ليست لغيره
الصفحه ١٣٠ :
فالوجوه في عبارة
الأسفار محمول على الجمع المنطقى والمراد منه الوجهان الأوّل والثانى. وكلام صاحب
الصفحه ١٣٤ :
بمعقولة من المباحث ما هذا لفظه :
قد أقمنا البرهان على أنّ التعقل حالة
إضافية وذلك توجب كونها ـ اى كون
الصفحه ١٣٩ : عشرة حجة على تجرّد
النفس ـ فقال في الخاتمة متفرعا على اعتراضاته : فلم يبق من هذه الحجج ما نرجع في
الصفحه ١٤٧ :
كوعائها الواهب أيضا
كذلك فالعلم ووعائه مطلقا من وراء عالم المادة ، وكثير من الأدلّة في تجرّد النفس
الصفحه ١٥٤ :
جميع ما هو غير الإنسانيّة من الوضع
الخاص والكم الخاص والأين الخاص ، ومع ذلك لا يحذف عنه شيء من
الصفحه ١٥٩ :
وقوله : «أو تكون لبعض ...» وكذا قوله :
«فإن لم تكن ولا لشيء منها» ضمير الفعلين راجع إلى النسبة
الصفحه ١٦١ :
يب) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا؛ وهو البرهان
الرابع من نفس
الشفاء في
الصفحه ١٩٣ :
ولأنّ كل ما يخرج من القوّة إلى الفعل
فإنّما يخرج لشيء يفيده تلك الصورة فإذن العقل بالقوة أنّما
الصفحه ١٩٥ :
من نفس الأسفار (ج ٤
، ص ٧٣ ، ط ١) ؛ والدليل الخامس من الحكمة المنظومة للحكيم السبزوارى (ص ٣٠٢
الصفحه ١٩٨ :
ذواتها عن تلك المحال فعلمنا أنّه لا
يلزم من كون الشيء مستقلا باقتضاء حكم من الاحكام أن يكون
الصفحه ٢٠٠ : البدن مطلقا
وذلك لما ثبت بالبراهين القاطعة من أنّ النفس لا تخلو عن أبدان متفاوتة بالكمال والنقص
بحسب
الصفحه ٢٠١ :
إن كان من المدرك للمدرك بغير واسطة فلا
القوة الباصرة ولا العقل يدركان آلتيهما ، وإن كان بواسطة
الصفحه ٢٠٧ :
العاقلة تعقل
أعضائها منها ذلك الجسم ، في وقت دون وقت. وذلك لأنّ القوّة العقلية أنّما تتعقل
بحصول
الصفحه ٢٠٩ :
الطوسى مع إضافات
إيضاحية منّا.
والمحقق الطوسى في خامسة الرابع من
المقصد الثانى في تجريد الاعتقاد