الصفحه ٤٢ : ، والنفس
إذا استحضرت الصورتين بالانتزاع أو الانشاء والانتشاء لتقضى عليهما بالتضادّ ونحوه
فهما حاضرتان معا
الصفحه ٤٧ : نقل اثني عشر دليلا في تجرّد النفس منها بعض الحجج المذكورة
كما أشرنا إليه قال :
فهذه جملة ما وجدناه
الصفحه ٨٠ : ء من ذاته فذلك الجزء له صورة ذاته فذلك الجزء مجرّد. وأيضا فإذا حصلت نفس
الحمار في آلة قوّته الوهميّة مع
الصفحه ١٠٠ : : «إشارة ، إن اشتهيت ... فاسمع»
يريد بيان أنّ النفس الناطقة ، وبالجملة كل جوهر عاقل فهو ليس بجسم ولا جسمانى
الصفحه ١٠٧ : الفرق بينهما. وذلك لأنّا إذا
أحسسنا بوجه إنسان مثلا ، أو تخيلناه فلا بدّ من أن تلاحظ النفس أجزاء له
الصفحه ١١٣ : البرهان الأوّل من الشفاء على تجرّد النفس الناطقة على الوجه
الذي أتى به في الإشارات.
قوله : «استدللنا به
الصفحه ١٣٧ :
فإذن محلّ المعقولات أعنى النفس ليست
ذات وضع. انتهى.
أقول : ما في حكمة العين من البراهين
على
الصفحه ١٤٠ :
كلام في غاية الإيقان
والإتقان ، وهو نتيجة كل واحد من البراهين القاطعة على تجرّد نفس الإنسان. فقد
الصفحه ١٤٣ :
ى) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا :
هذا هو البرهان الثانى من نفس الشفا
الصفحه ١٤٩ : كلّية الصورة العقلية ليس
باعتبار صورة أخرى منتزعة عنها بل باعتبارها في نفسها ومطابقتها لأىّ فرد فرد سبق
الصفحه ١٥٠ : في
المقدار إلخ» أقول : الصورة المجرّدة البرزخية في النفس بل لدى النفس القائمة بها
أعنى بها الصور
الصفحه ١٥٢ : بسبب الجسم مقدار معيّن وشكل معيّن ، وذلك يمنع من كونها كلية.
قلنا : وكذلك الصورة الحاصلة في نفس
الشخص
الصفحه ١٦٣ :
يج) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا ، وهو البرهان
الخامس من نفس الشفاء في
الصفحه ١٦٨ :
المادية. ولكن الحق
أنّ عبارة المحقق الطوسى أعم شمولا من التفسير المذكور لأنّه يشمل أيضا قوّة النفس
الصفحه ١٧٠ : والحلول والحال
والمحل ونحوها. والمراد من الفعل في المقام هو مطلق اتصاف النفس بمدركاتها. فافهم.
ثمّ كون