الصفحه ١٤٨ :
الكلى الذي هو رب
النوع الإنسان فهو من المفارقات النورية والملائكة المدبرة فهو أيضا صمد ليس له
جوف
الصفحه ١٥٢ : جسمانىّ فيرتسم
مثلا في الدماغ من مشاهدة إنسان معين صورة بحيث لو كان المرئى بدل ذلك الشخص أيّ
إنسان شئت
الصفحه ١٥٣ :
خاص ومقدار خاص فتختلف نسبة هذا الشخص
إلى غيره من الأشخاص الجسمانية والهويات المادية ذوات الأوضاع
الصفحه ٢٤٦ : واحد منها كذلك هي
غير الباقية ولا يحصل بالجسمانية وغير الجسمانية من ذلك تصديق في واحدة دون
الأخرى
الصفحه ٢٥٢ :
يز) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا ، وهو البرهان التاسع
من نفس الشفاء في
الصفحه ٢٥٨ :
وبالجملة أنّ المعانى ليست بمنحصرة في
الجزئيات ، والحجة ناطقة بأنّ الصور العلمية تحصل للنفس بسبب من
الصفحه ٢٦١ :
ذلك ليس يضره شيئا ولا ينقصه شيئا. وفي الكافي في حديث الأرواح ذكر تلك الآية من
النحل ثمّ قال :
فهذا
الصفحه ٢٧٠ : والعشرين
من كتابنا سرح العيون في شرح عيون مسائل النفس؛ وكتابنا الفارسى الموسوم بـ إنسان وقرآن
(ص ١٩٦
الصفحه ١١ :
لأنّها فوق هذه
النشأة ووراءها. والأشباح المثالية هي من المجرّدات والمفارقات بالحكم البتيّ من
ألسنة
الصفحه ٣٦ : . فالتحقيق كما بيّنّاه أنّ نسبة النفس إليها نسبة الفاعلية والإيجاد ، وهذه
النسبة أشد وآكد من نسبة المحل
الصفحه ٤٧ : يبق من الإنسان
شيء يعتدّ به مع أنّ الشرائع الآلهية ناصّة على النفوس الإنسانية سعيدة كانت أو
شقية
الصفحه ٥٧ :
القريب والبعيد منه وهما من المعانى فالسمع بمعزل عن إدراكها. وصاحب الأسفار في
الفصل الثانى من الباب الرابع
الصفحه ٦٥ : للإنسان سائر
الصور الحسية ، لكن لمّا لم يكن له عقل يميزها ويعلم أن لا وجود لها من خارج توهم
أنّ تلك الصورة
الصفحه ٨٣ : النقطة منفردة تقبل شيئا من الأشياء لكان يتميز لها ذات فكانت النقطة اذن ذات
جهتين : جهة منها تلي الخط الذي
الصفحه ١١٨ : بمكان معيّن ووضع
خاص؛ ولا أيضا من حيث ماهيته المشتركة يقابل للقسمة المقدارية الجزئية ، وكذلك إذا
وجدت