الصفحه ١١٧ : اعتمادهم على وجه واحد» يعنى
البرهان الأوّل من نفس الشفاء ، ممّا ينبغى أن يعتنى به جدّا. نعم انّ هذا البرهان
الصفحه ١٣٥ :
سبق في الفصل الثالث من الباب الخامس من نفس الأسفار ، من أنّ الوهم عبارة عن
إضافة الذات العقلية إلى شخص
الصفحه ١٥١ :
وانّما ننقل الكلام
في هذه الصورة العقلية ونحو حصولها للنفس. وهذه الصورة بذاتها مطابقة لأفرادها لا
الصفحه ١٦١ :
يب) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا؛ وهو البرهان
الرابع من نفس
الشفاء في
الصفحه ١٦٤ : ، ط مصر).
ونحو ما في النجاة ذكر البرهان في الفصل
الخامس من رسالته في النفس وبقائها ومعادها (ص ١٢٩ و ١٣٠
الصفحه ١٦٩ : ألفاظه :
يعنى أنّ النفس الناطقة تقوى على
معقولات غير متناهية ، وقد سبق أنّ أفعال الماديات متناهية
الصفحه ١٧١ :
بخلاف الثانية كالفرق بين الجسم الزمانى وبين الجسم الدهرى فافهم.
قوله : «وأيضا فإنّ النفس تدرك ذاتها
الصفحه ١٩٥ :
من نفس الأسفار (ج ٤
، ص ٧٣ ، ط ١) ؛ والدليل الخامس من الحكمة المنظومة للحكيم السبزوارى (ص ٣٠٢
الصفحه ٢١٣ :
لوازم النفس معقولة لها دائما لأنّها لو عقلت شيئا من لوازمها في حال دون حال لكان
تعقلها لذلك اللازم ليس
الصفحه ٢٢٤ : في الفصل
الثالث من النمط السابع من الإشارات على تجرّد النفس الناطقة في ذاتها وكمالاتها
الذاتية عن
الصفحه ٢٣٧ : كون النفس جوهرا غير جسمانى (ج ٢ ، ص ٣٥٨ ، ط ١) قال :
أمّا الذين قالوا انّها من الجواهر التي
وجودها
الصفحه ٢٤٧ : يعرض له من غيره ما يشغله عن فعل نفسه ، فليس ذلك
دليلا على أنّه لا فعل له في نفسه ، وأمّا إذا وجد قد لا
الصفحه ٢٤٨ : : «إذا كانت النفس الناطقة قد
استفادت ملكة الاتصال بالعقل الفعال لم يضرّها فقدان الآلات» تكرار لما سلف في
الصفحه ٢٥٩ :
في عود رسم هي عنه ساهية
وقال في شرحه :
والسابع قولنا وأنّها اى النفس بذاتها
مستكفية ـ أى
الصفحه ٢٧٠ : والعشرين
من كتابنا سرح العيون في شرح عيون مسائل النفس؛ وكتابنا الفارسى الموسوم بـ إنسان وقرآن
(ص ١٩٦