الصفحه ٢٧٧ : الآية
الكريمة ما هذا لفظه :
وفيها دلالة على أنّ الأرواح جواهر
قائمة بأنفسها مغايرة لما يحسّ به من
الصفحه ٢٧٨ : البسط : «ومن هاهنا أخذ ابن
سينا فقال :
هبطت إليك من المحلّ الأرفع
ورقاء ذات تعزّز
الصفحه ٢١ : ء من زبر
الفلاسفة » إلخ. هذا كلام الناطق بالصواب كما أنّ زبره النورية سيّما الحكمة
المتعالية المشتهرة
الصفحه ٧٩ : ، كانت من طريق إدراك النفس الكليات والطبائع الكلية من حيث
عمومها وكليّتها ، وهي بمعزل عن سؤال السائل
الصفحه ٨٤ :
الزيادة في العدد لا من جهة الصورة ، فحينئذ
تكون الصورة المعقولة شكلا ما أو عددا ما وليس كل صورة
الصفحه ٨٥ :
وأيضا ليس كل معقول يمكن أن ينقسم إلى
معقولات أبسط منه فإنّ هاهنا معقولات هي أبسط المعقولات وهي
الصفحه ٨٩ : هذا الاختصاص يحدث
بتوهم القسمة فالتوهم بغير صورة الشيء ، وهذا محال؛ وإن كان موجودا فيجب من ذلك
أن
الصفحه ٩١ : جميع النقط ، وجميع
النقط كنقطة واحدة. وقد وضعنا هذا النقطة الواحدة منفصلة عن الخط ، فللخط من جهة
ما
الصفحه ٩٨ :
إذا وضعنا الصورة
الكلية نوعا من الأنواع الأخر أنّ هذه الأجزاء تكون أشخاصها يحمل عليها معنى
الصورة
الصفحه ١٠١ : المذكور في السادس عشر من ثالث الإشارات هو البرهان الأوّل من نفس الشفاء
على تجرّدها وهو من أمتن البراهين
الصفحه ١٠٥ :
وكيف لا وهي عارضة لها بسبب ما فيه قدر
في أقل منه بلاغ فإنّ أحد القسمين هو حافظ لنوع الصورة إن كان
الصفحه ١١٥ : ، فالعرض الحاصل فيه إمّا أن
يكون بتمامه حاصلا في كل واحد من النصفين ، أو يكون بتمامه حاصلا في أحد النصفين
الصفحه ١١٧ : ما كان كلام الفخر حول هذه
المسألة نقلناها من المسألة الثامنة والعشرين من كتابه الأربعين. والمطبوع منه
الصفحه ١٤٠ :
كلام في غاية الإيقان
والإتقان ، وهو نتيجة كل واحد من البراهين القاطعة على تجرّد نفس الإنسان. فقد
الصفحه ١٤٥ : المعقولة الإرسال لأنّه الكلية والإطلاق وهما أكثر استعمالا في المفاهيم
من غيرها.
ويمكن جعل الذوات المرسلة