الصفحه ٤٠ : الأضداد
والمتقابلات لا يجتمع في الموضوع الواحد منها الضدّان معا والنفس تجمع صورتيهما
فتحكم فيهما وعليهما
الصفحه ٥٧ :
هـ) ومن الأدلّة على تجرّد النفس الناطقة
تجرّدا تامّا عقليّا
أنّ الإنسان يسمع الصوت ويميّز بين
الصفحه ٦٤ :
ز) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّاً عقليّاً
هذا البرهان من أوثق البراهين على أنّ
الصفحه ٧٠ :
ح) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا
وهو أنّه يمكننا أن نعقل ذواتنا ، وكل
من
الصفحه ١٤٢ : منها النفس الناطقة ليس
بذى وضع. فابتدأ الشيخ في الفصل المذكور بقوله : «إشارة ، إن اشتهيت أن يتضح لك
أنّ
الصفحه ١٩٣ : ء للنفس
بذاتها من دون آلة لأنّك قد علمت أنّ الأفعال التي بالآلة كيف ينبغى أن تكون ،
ونجد أفعال النفس
الصفحه ٢٠٩ : جعل هذا البرهان المذكور من الإشارات المستخرج من
الشفاء ، برهانا رابعا لتجرّد النفس الناطقة وأوجز في
الصفحه ٢١٨ : . وثانيها كون جميع
لوازم النفس معقولة لها دائما. وثالثها دوام علم النفس بجميع عوارضها الحاصلة لها.
ورابعها
الصفحه ٢٣٦ :
يو) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا ، وهو البرهان
الثامن من نفس الشفاء في
الصفحه ٢٥٤ :
والغضب يصرف عن الخوف. والسبب في جميع
ذلك واحد وهو انصراف النفس بالكلية إلى أمر واحد. فبيّن من هذا
الصفحه ٢١ : الفخر نقله في المباحث في
عداد الأدلّة على تجرّد النفس من غير تفصيل في التجرّد بل زعم هو وغيره من
الصفحه ٧٩ : الحقيقة
رجوع عن هذه الحجة إلى الحجة الأولى» الحجة الأولى في الأسفار على تجرّد النفس
تجرّدا تاما عقليا
الصفحه ٩٣ :
٥ ـ قد علمت أنّ البرهان الأوّل من نفس
الشفاء على اثبات تجرّد النفس هو من أقوى البراهين عندهم على
الصفحه ٩٦ : على أنّ النفس الإنسانية جوهر مفارق غير مخالط للمادة بريء عن الأجسام منفرد
الذات بالقوام والعقل؛ إلّا
الصفحه ١٠٩ : حوله شرح العين الثالثة والثلاثين من كتابنا سرح
العيون في شرح عيون مسائل النفس.
قوله : «وإن كان