الصفحه ٨٥ : الانقسام ثمّ يتبعه سائر المحالات ، بل متلقّى الصورة المعقولة
جوهر منّا غير جسمانيّ. انتهى (كتاب النفس من
الصفحه ٨٦ : العاطفة وتشديد الدال ، ويمكن كونها كلمة واحدة اى موحدا.
وقوله : «على نفس معنى التمام» أي معنى
التمام من
الصفحه ٨٨ : كون
النفس جوهرا مفارقا بتقرير آخر مع اختصار فقال ما هذا لفظه :
فصل في أنّ المعقولات لا تحل جسما
الصفحه ٩٧ :
النفس الناطقة داخلة
في حقيقة الجوهر فإنّه يسمّي هذه المعاني أعراضا.
ثمّ من المعلوم المقبول عند
الصفحه ١٠١ : المذكور في السادس عشر من ثالث الإشارات هو البرهان الأوّل من نفس الشفاء
على تجرّدها وهو من أمتن البراهين
الصفحه ١٠٢ : الواحد هو محلّ سائر المعقولات على ما مرّ ، فإذن ليست
النفس الإنسانية ولا كل ما من شأنه أن يعقل بجسم ولا
الصفحه ١٠٣ : يقتضى انقسام الحال
كما مرّ ، والجوهر العاقل يجوز أن ينقسم ذلك الانقسام كانقسام النفس إلى جنسها
وفصلها
الصفحه ١١٨ : وجودها في نفسها وجودها تجرّديا كوجود المفارقات حتى يلزم
أن يكون محلّها أيضا مجرّدا بل الموجود منها في
الصفحه ١٢٦ : بما هي
واحدة ، والكثرة فيها بالنسبة إلى المعدود لا بالنسبة إلى نفسها فإنّ العشرة من
الناس كثرة للواحد
الصفحه ١٢٧ : والمقادير وسائر المتصلات وحدتها عين قبول الكثرة الوهميّة
أو الخارجية لأنّ وحدتها نفس متصليتها وممتديتها
الصفحه ١٣٤ : أنّ التعبير بالمحل والحال ، أو
القابل والمقبول أو نظائرها في حق النفس ومعلوماته ممّا هو سائر بين المشا
الصفحه ١٣٨ : جزء منها زمانا يتحرك به ويحيى ،
والنفس الإنسانية أيضا يشعر الإنسان بها في كل انفعال وفعل من لذة وألم
الصفحه ١٥٣ : العامّية فإنّه يدلّ على تجرّد نفس تعقل الصور العقلية
، ونشاهدها من حيث عقليتها ونحو وجودها العقلي المشترك
الصفحه ١٨٢ :
جهة المادة التي فيها وهذا المعنى لا يختص بإحداهما دون الأخرى. ولا يلزم هذا على
إدراك النفس ذاتها
الصفحه ١٨٩ : النفس
ذاتها فإنها تدرك دائما ذاتها وإن كانت على سبيل القضية الحينية مقارنة للأجسام
التي هي أعضائها