الصفحه ٢٤٣ : ء الطرفية» الأعضاء
الطرفية في كتاب القصاص والديات من الكتب الفقهية يراد بها ما دون النفس كاليد والرجل
والأذن
الصفحه ٢٤٦ : عاقلا لمعنى واحد كلّى فقط هو كان مكسوبه منذ
زمان شبابه ، أفادت الحجة تجرّد النفس العاقلة.
ثمّ إنّ
الصفحه ٢٥٥ : النفس كتصور كمال واستكمال. وقوله : «كما وجدت مع وجود بدنها» أى من
أوّل وجودها.
وأمّا أنّ جوابه عن
الصفحه ٢٥٦ : النفس الناطقة الإنسانية قد ادرجت في تقرير الحجة الأولى
تمثيلا وتثبيتا لها. وهي أن النفس جوهر ليس بمحال
الصفحه ٢٦٠ : الذي في الجسم نصف.
وذلك ما أردنا أن نبيّن (ص ١١ ، ط
حيدرآباد الدكن).
أقول : كون النفس في الصور
الصفحه ٢٦٢ : الباب من أصعب أبواب النفس إلّا
أنّه بعد بلوغ الكفاية تنسب الازدياد إلى تكلف ما لا يحتاج إليه. فقد ظهر من
الصفحه ٢٧٩ : نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ) آخر آية نزلت من القرآن ، وقال جبرئيل
ضعها في رأس الثمانين
الصفحه ١٣ :
الباب
الأوّل :
من الحجج
البالغة على تجرّد النفس الناطقة على الإطلاق
الصفحه ٣١ : ء النفس وكل جسم طبيعى لا يمكن أن ينمو
ويزداد إلا بإضافة مادة من الخارج إليه فظهر أنه المقدار المشكل
الصفحه ٣٢ : يحدث دفعة والقوّة
الجسمانية لا يمكن أن يكون لها نسبة إلى نفس صورة شيء تحدث تلك الصورة بسببها قبل
الصفحه ٣٣ : (ج ١ ، ط ١ ، ص ٣١٦). وقد حررناها في الدرس الثانى والسبعين
من كتابنا الفارسى دروس معرفت نفس تحرير إيضاح وتبيين
الصفحه ٧٢ :
تصور ، فإنّ الأمور التصديقية قد يخبر
عنها فقدان التصور ، وإذا تمكّنت النفس من التصور سارع إليها
الصفحه ٧٧ : صحة أن يكون الشيء مؤثرا في نفسه ، فكما أنّ ذلك باطل فكذا
هاهنا.
أقول : قوله : «فإنّ هذه مغالطة
الصفحه ٧٨ : : «سئل هل تشعر الحيوانات الأخرى سوى الإنسان بذواتها إلخ» (ص ٢٠٩ ، ط مصر).
قال المجيب : إنّ نفس الإنسان
الصفحه ٨٤ : الواضح أنّ الواحد منهما وحدّه ليس يدلّ على نفس معنى التمام.
وان كانا غير متشابهين فلينظر كيف يمكن
أن