الصفحه ٦٨ : تأثير العلّية من شرحه على الهداية الأثيريّة : (ص ٢٥٨ ، ط ١) : «ولنا بفضل
الله ورحمته برهان حكمى على هذا
الصفحه ٦٩ :
عالم مثالكم الأصغر الذي هو من سنخ عالم
المثال الأكبر الذي هو من سنخ برازخكم وصور أعمالها في النشأة
الصفحه ١٠٠ :
ما هو واحد بالفعل
معقول من حيث هو كذلك فيما ينقسم في الوضع أي لا يمكن أن يكون العاقل منقسما في
الصفحه ١١١ :
فاعتراض الفخر هذا
ليس في محلّه. وتحقيق الحق في الوهم تجده في شرح العين الإحدى والثلاثين. من
كتابنا
الصفحه ١١٤ : .
الأوّل : أنّا نعرف ذات الله تعالى وثبت
أنّ ذاته تعالى غير قابلة للقسمة بوجه من الوجوه. وأيضا نعرف الوحدة
الصفحه ١٢٥ : متشابهين وبعد ذلك حرّر الوجه الثانى من الوجوه
الثلاثة في بيان امتناع القسمة على الصور العقلية؛ وكذلك على
الصفحه ١٣٢ : فالإضافات لا نسلّم
أنّ جميعها غير منقسمة بالتبع بل التي تعرض الأجسام على ضربين : منها ما يعرض
للجسم بما هو
الصفحه ١٣٣ :
الحجة بأمرين : أحدهما
أنّ النقطة حلّت من الجسم شيئا منقسما أو غير منقسم إلى قوله : «وأيضا فالنقض
الصفحه ١٣٦ :
بدّ من تعقل البسائط ويلزم منه أن تكون مجرّدة وإلّا لكانت قابلة للقسمة وكما مرّ
فيكون البسيط أيضا قابلا
الصفحه ١٤٤ :
هذا البرهان في
النجاة هكذا : «برهان آخر في المبحث المذكور». ثمّ اقتفاه غير واحد من الأكابر فقد
الصفحه ١٥٠ : تسميته جزئيا. وجملة الأمر في الصورة المجرّدة أنّ
التجريد عن العوارض المقارنة للماهية ليس من شرائط معقولية
الصفحه ١٥٥ : ، لا الاشتراك بمعناه الرائج في الميزان من انطباق الماهيات
الذهنية إلى افرادها الخارجية. فقوله : «لأنّ
الصفحه ١٦٣ :
يج) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا ، وهو البرهان
الخامس من نفس الشفاء في
الصفحه ١٦٥ :
كلّها أن تعقل وتحصل
صورا لتلك الذات فاذا كان كذلك لم يمتنع أن يكون المعقولات من حيث هي معقولات
الصفحه ١٧٣ : أبدا كانت مؤثرة وتجويز
ذلك يبطل أصل الحجة.
أقول : إنّ الإمكان الذاتي ومقابله من
عوارض الماهيات من حيث