الصفحه ١٦١ :
يب) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا؛ وهو البرهان
الرابع من نفس
الشفاء في
الصفحه ١٩٣ :
ولأنّ كل ما يخرج من القوّة إلى الفعل
فإنّما يخرج لشيء يفيده تلك الصورة فإذن العقل بالقوة أنّما
الصفحه ١٩٥ :
من نفس الأسفار (ج ٤
، ص ٧٣ ، ط ١) ؛ والدليل الخامس من الحكمة المنظومة للحكيم السبزوارى (ص ٣٠٢
الصفحه ١٩٨ :
ذواتها عن تلك المحال فعلمنا أنّه لا
يلزم من كون الشيء مستقلا باقتضاء حكم من الاحكام أن يكون
الصفحه ٢٠٠ : البدن مطلقا
وذلك لما ثبت بالبراهين القاطعة من أنّ النفس لا تخلو عن أبدان متفاوتة بالكمال والنقص
بحسب
الصفحه ٢٠١ :
إن كان من المدرك للمدرك بغير واسطة فلا
القوة الباصرة ولا العقل يدركان آلتيهما ، وإن كان بواسطة
الصفحه ٢٠٧ :
العاقلة تعقل
أعضائها منها ذلك الجسم ، في وقت دون وقت. وذلك لأنّ القوّة العقلية أنّما تتعقل
بحصول
الصفحه ٢٠٩ :
الطوسى مع إضافات
إيضاحية منّا.
والمحقق الطوسى في خامسة الرابع من
المقصد الثانى في تجريد الاعتقاد
الصفحه ٢٢٠ :
المعقولة ، ونفس
صورة الآلة أي المحل محل للعاقلة. ثمّ قال المحقق :
والجواب عنه بعد ما مر ـ من
الصفحه ٢٢١ : رساله).
قوله : «من الأصول الفاسدة التي سبق
ذكرها». من تلك الأصول عدم الفرق بين المصداق والمفهوم. ومنها
الصفحه ٢٨٠ :
الإمام أمير
المؤمنين عليا عليه السّلام سئل عن العالم العلوي فقال : صور عارية عن المواد ، عالية
من
الصفحه ٣٩ :
بيان الحجة : أنّ الأضداد بل المتقابلات
لا تحلّ جسما ولا تلابسه معا؛ وإن يحلّ متقابل في طرف من جسم
الصفحه ٥١ :
الف) ومن الأدلّة على تجرّد النفس الناطقة
تجرّدا تامّا عقليا :
أنّ الرّوح التي لك من جواهر
الصفحه ٥٨ : ، ط
مصر) :
أنّ النفس بسيطة ذات شرف وكمال ، عظيمة
الشأن ، جوهرها من جوهر البارى عزّ وجلّ ، كقياس ضيا
الصفحه ٨٦ : العاطفة وتشديد الدال ، ويمكن كونها كلمة واحدة اى موحدا.
وقوله : «على نفس معنى التمام» أي معنى
التمام من