الصفحه ١٨٩ :
الحال في الشيء حال في ذلك الشيء أيضا فيلزم منه الجمع بين المثلين أيضا على أنّ
البحث عن بطلان ذلك يأتى
الصفحه ٢٥٩ : عود رسم هي أى النفس عنه أى عن ذلك الرسم ساهية.
بيانه : أنّ النفس مستكفية بذاتها ، ولا شيء من الجسم
الصفحه ٢٦٩ :
غزل من ديواني :
نفس را فوق تجرّد بود از أمر إله
واحد است ار چه نه آن واحد كمّ
الصفحه ٢٧٣ :
إنّ الروح التي لك من جواهر عالم الأمر
لا تتشكّل بصورة ، ولا تتخلّق بخلقة ، ولا تتعيّن لإشارة ، ولا
الصفحه ٣٥ : السواد والبياض
لذاتيهما فأين حصلا فلا بدّ وأن يتضادّا.
فنقول : انّه من المحتمل أن يكون
تضادّهما في
الصفحه ٤٥ :
د) الحجة الرابعة على تجرّد الخيال :
كل جسم وجسمانى يصحّ اجتماع المتضادّين
فيه من جهة قبوله
الصفحه ٦١ : طلب الخنزير
شيئا من شهواته ، توجّهت على الفور إلى تحصيل مطلوبه وإحضار مشتهياته ، ولأبصرت
نفسك جاثيا
الصفحه ١٦٠ : الأوّل من الشفاء على ذلك كما تقدّم. ثمّ انّ القول بالجوهر الفرد لا
يزاحم أدلّة تجرّد النفس أصلا وهي باقية
الصفحه ١٦٢ :
بسيطة مفارقة أيضا. وأمّا وجه امتياز كل واحد من البراهين الأربعة المذكورة عن
الآخر فغير خفي على المتدرب
الصفحه ١٦٦ : الحقيقة كل ما دونه ، والوجود أي
مرتبة منه مع المراتب الأخرى منه سنخ واحد ما به الامتياز فيه عين ما به
الصفحه ١٦٩ :
بصورة خيالية شاعرة
فضلا عن أن تكون صورة عقلية فما فوقها من الحقيقة الوجودية المتشأنة بشئوناتها
الصفحه ١٨١ :
يد) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا ، وهو البرهان
السادس من نفس الشفاء في
الصفحه ١٨٧ : المنطبعة المعقولة من
المادة الأصلية التي هي المحل والآلة المساوية لها فقد حصل في مادة واحدة مكنوفة
بأعراض
الصفحه ١٩٧ : الإدراكات لكونها جسمانية ، وهل هذا إلّا من باب التمثيلات التي
بيّنوا فسادها في المنطق؟
وأمّا قولهم : ما لا
الصفحه ٢١٢ : بنقل تقريره
أيضا وبيانه وإن كان فيه بعض التكرير بالنسبة إلى ما تقدّم من تقرير البرهان غير
مرّة. قال