الصفحه ٤٢ : وتعليقاته عليه) فما يخطر لنا في معنى قوله هذا
هو أنّ المراد من حصول الضدّ هو اجتماع الضدّين على هذا الوجه
الصفحه ٥٦ : الحاكم العاقل والتالي باطل فالمقدّم مثله.
ولست أعني بقولي هذا أنّ الحكم مركّب وذلك
لأنّ الحكم فعل من
الصفحه ٧١ :
ولكن لم أجده بتلك
العبارات المنقولة من المباحث والأسفار؛ وكأنّه تحرير آخر لما في المباحثات كما
الصفحه ٧٦ : من الفعل بكونه عاقلا وفي
ضمنه كونه عاقلا لذاته. وإمّا أن أعقل نفسى في ذلك الوقت وحينئذ لا يخلو إمّا
الصفحه ٧٧ : هذه
مغالطة لفظية كما إذ قيل المؤثر يستدعي أثرا وذلك أعم من أن يكون المؤثر هو الأثر
أو غيره فيلزم منه
الصفحه ٧٨ :
وأيضا لو كانت طالبة
للملائم المطلق لكانت طالبة للملائم من حيث هو ملائم وذلك كلى فيكون البهيمة
الصفحه ١١٠ : مادية كالهيولى ، ومراد المحقق من الجواب أنّ الاعتراض على تجرّد النفس
بقياسها بالهيولى قياس مع الفارق
الصفحه ١٦٧ : الثابتات التي هي أكثر من قطرات البحار وعدد
الرمال فإنّ كل نيّر ونور حسّى جسمانى له نور مدبر اسفهبد فلكى
الصفحه ١٧٢ : على الإطلاق بعض الإيماضات حولها فيعلم من جميع ذلك أنّ الحجة
في غاية الإتقان وهي حجة قاطعة على طالبى
الصفحه ٢٢٨ : الكبير. ولكن جوابه غير تام والتمام مبتن
على تجرّد الخيال كما سيأتي تحقيقه من صاحب الأسفار وتنقيب البحث عن
الصفحه ٢٢٩ : استغرقنا في تعقل
شيء عظيم انقطعنا عن تعقل غيره. والدليل عليه أن من استغرق في جلال اللّه جلّت
عظمته امتنع
الصفحه ٢٣٠ :
أقول : الإدراك لا يخلو إمّا أن يكون هو
الصورة الحاصلة من الشيء ، أو الإضافة التي بين المدرك
الصفحه ٢٣١ : ، أعنى أنّه يصير مظهرا للاسم الشريف يا من لا يشغله شأن عن شأن.
قال المعلّم الثانى الفارابى في الفص الواحد
الصفحه ٢٥٥ : . والمراد
من جهة واحدة أن تكثر أفعال يقع في جهة واحدة. وقوله : «على سبيل مقتضى هيئة فيها»
تلك الهيأة في
الصفحه ٢٦٢ :
ليكون على راحة منها في الآخرة ، ولذلك
كان خير ابن آدم في أن يبقى بعد البلوغ إلى الشيخوخة كما في