الصفحه ١٧١ :
إلخ».
أقول : هذا البيان هو أحد المصاديق
المستفاد من قول المحقق الطوسى : «وقوتها على ما يعجز
الصفحه ٢٠٤ : ءٍ) ، ونحوها.
وقوله : «قد اقتفينا في ذلك إلخ». أقول
: إنّ ذلك القول الفصل تجده في صحف السابقين من مشايخ
الصفحه ٢١٧ :
معقولة فهذا هذيان كما تسمعه فإنّ
المعقول من السماء نفس ماهية السماء الموجودة فضلا عن المساواة
الصفحه ٢٣٣ : وتكلّ لأنّها
تنفعل عنها ، ولهذا فإنّ من نظر طويلا إلى قرص الشمس لا يدرك في الحال غيرها
إدراكا تامّا
الصفحه ٢٣٦ :
يو) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا ، وهو البرهان
الثامن من نفس الشفاء في
الصفحه ٢٣٩ : الرئيس ، ص ٧١ ، ط مصر
، سنة ١٣٢٥ ه بتصحيح ادور فنديك وص ١٧٥ من أربع رسائل نفسية للشيخ بتصحيح الأهواني
الصفحه ٢٤١ : زمان الشباب فإنّما يكون كذلك لأنّ تكرر
مذكوراتها على وهمه وهو شيخ أكثر من تكررها عليه وهو شاب فيكون
الصفحه ٢٤٨ :
عن إدراك الشيء الحاضر أمامه أنّما
يكون في نسبته إلى العمى أكثر منها في نسبته إلى النوم. وأمّا كون
الصفحه ٢٦٣ : السعادة والحجج
العشر على أنّ النفس الإنسانية جوهر مفارق :
لو كانت الصورة المعقولة تحتل جسما من
الأجسام
الصفحه ٢٦٤ : الواجب أن يكون منفعلا عنه قبول الصورة
الحكميّة ، إذ كل جسم من الأجسام مهما قبل صورة من الصور صحّ عليه جزم
الصفحه ٢٧٩ :
العلم وهو العلم بالمحسوس من آثارها
وليس لكم علم عالم الأمر ، ولفظة ما نافية أو استفهامية إنكارية
الصفحه ٢٤ :
وكم له من نظير في مثل هذا التلوّن.
ولنرجع إلى البحث عن حول الحجة المذكورة
في التجرّد البرزخى
الصفحه ٣٢ : إلّا فيما له أو لمحلّه وضع بالقياس إليه فالنار لا تسخن
إلّا لما يجاورها في جهة منها ، والشمس لا تضي
الصفحه ٣٨ :
كتابنا هذا على هذا
التجرّد ، كما أنّهما المراد من قوله : «ولو لاه لكان هاتان الحجتان قويتين جدّا
الصفحه ٤٠ :
هو محلّها فامتنع عليها إدراك
المتقابلات والأضداد معا ، فلا بأس بها فإنّ الأجسام وما يحلّها من