الصفحه ٢٥٤ :
والغضب يصرف عن الخوف. والسبب في جميع
ذلك واحد وهو انصراف النفس بالكلية إلى أمر واحد. فبيّن من هذا
الصفحه ١٠ :
ففي هذه الصحيفة المكرّمة حجج بالغة
ناطقة على بقاء النفس من مآثر السلف الصالح. وقد بذلنا جهدنا
الصفحه ٢٢ : الإضافة في العلم.
قال المحقق الطوسى في شرح الفصل السابع
من النمط الثالث من الإشارات في البحث عن ماهية
الصفحه ٣٤ : لا بدّ وأن يحضراه ، فقد برهنّا على أنّه لا بدّ من حصول
السواد والبياض في الذهن أو للذهن ، والبديهة
الصفحه ٤٤ : لا بالقوّة ولا بالفعل فإنّها مجرّدة. بل نقول :
إنّ كل معنى فهو واحد ليس فيه من حيث وحدته شيء غير شي
الصفحه ٤٦ : الدرس الحادى والسبعين من كتابنا الفارسى : دروس معرفت نفس (ص
٢٠٩ ، ط ١).
والفرق بين هذه الحجة والحجة
الصفحه ٦٠ :
وغرضنا الأهم من نقل ما في رسائل الكندى
في المقام هو كلام أفلاطن الدال على تجرّد النفس الناطقة
الصفحه ٦٨ : تأثير العلّية من شرحه على الهداية الأثيريّة : (ص ٢٥٨ ، ط ١) : «ولنا بفضل
الله ورحمته برهان حكمى على هذا
الصفحه ٦٩ :
عالم مثالكم الأصغر الذي هو من سنخ عالم
المثال الأكبر الذي هو من سنخ برازخكم وصور أعمالها في النشأة
الصفحه ١٠٠ :
ما هو واحد بالفعل
معقول من حيث هو كذلك فيما ينقسم في الوضع أي لا يمكن أن يكون العاقل منقسما في
الصفحه ١١١ :
فاعتراض الفخر هذا
ليس في محلّه. وتحقيق الحق في الوهم تجده في شرح العين الإحدى والثلاثين. من
كتابنا
الصفحه ١١٤ : .
الأوّل : أنّا نعرف ذات الله تعالى وثبت
أنّ ذاته تعالى غير قابلة للقسمة بوجه من الوجوه. وأيضا نعرف الوحدة
الصفحه ١٣٢ : فالإضافات لا نسلّم
أنّ جميعها غير منقسمة بالتبع بل التي تعرض الأجسام على ضربين : منها ما يعرض
للجسم بما هو
الصفحه ١٣٣ :
الحجة بأمرين : أحدهما
أنّ النقطة حلّت من الجسم شيئا منقسما أو غير منقسم إلى قوله : «وأيضا فالنقض
الصفحه ١٣٦ :
بدّ من تعقل البسائط ويلزم منه أن تكون مجرّدة وإلّا لكانت قابلة للقسمة وكما مرّ
فيكون البسيط أيضا قابلا