الصفحه ٢٣٠ :
أقول : الإدراك لا يخلو إمّا أن يكون هو
الصورة الحاصلة من الشيء ، أو الإضافة التي بين المدرك
الصفحه ٢٤١ : السبب لذكره أقوى
فيه مما في الشباب. وأما حفظه الأشياء التي يحفظها عند الشيخوخة فهو ضعيف ، فالشيخ
لا في
الصفحه ٣٧ :
عليه التضاد أن يكون جسما ، وعند ما لا يكون المحلّ جسما لا يتحقق شرط التضاد فلا
يتحقق التضاد.
ولقائل
الصفحه ٤٠ : الأضداد
والمتقابلات لا يجتمع في الموضوع الواحد منها الضدّان معا والنفس تجمع صورتيهما
فتحكم فيهما وعليهما
الصفحه ٧٤ : النوعية التي
للعقل الفعال لا يمكن تعدد أشخاصها لا في الخارج ولا في الذهن إذ البرهان قائم على
أنّ نوعا
الصفحه ٧٧ :
أحدها : أنّ ذاته لا تتعلق في وجوده
بغيره؛
الثاني : أنّ ذاته ليست حالّة في غيره
مثل البياض في
الصفحه ٩١ :
وهذا محال.
وإمّا أن تكون الوسطى لا تحجز
المكتنفتين عن التماس فحينئذ تكون الصورة المعقولة حالة في
الصفحه ٩٤ : المطلق. وهذه المعانى
الكلية منها ما يتصوّره بتركيب جزئي (بتركيب جبرىّ) ، ومنها ما يتصور (لا يتصور) لا
الصفحه ١٠٢ :
لا تحلّها من حيث هي أجزاء بل من حيث هي
مجموع.
والثانى هو المحل الذي يحل فيه شيء من
حيث هو ذلك
الصفحه ١١٣ :
فيه لا يكون معقولا بل يكون محسوسا.
قوله : «انّه قد يجوز ذلك إلخ» هذا هو
التنبيه على تحقيق الحق
الصفحه ١٣٢ : جسميته؛ والعجب أنّ وحدة الجسم تنقسم بعين انقسام الجسم بالذات لا
بالعرض كسائر العوارض التي تنقسم بانقسام
الصفحه ١٣٨ :
وأقول : أنت بما قدّمنا حول الدليل من
الشبهات والردّ عليها لا تحتاج إلى زيادة بيان في دفع اعتراض
الصفحه ١٤٩ : كلّية الصورة العقلية ليس
باعتبار صورة أخرى منتزعة عنها بل باعتبارها في نفسها ومطابقتها لأىّ فرد فرد سبق
الصفحه ١٥٩ : .
وقوله : «فلا لكلّها» جواب لقوله : «فإن
لم تكن ولا لشىء منها؛ فمعنى فلا لكلّها ، أي لا نسبة لكلها ، كما
الصفحه ١٨٢ :
جهة المادة التي فيها وهذا المعنى لا يختص بإحداهما دون الأخرى. ولا يلزم هذا على
إدراك النفس ذاتها