الصفحه ٢١٩ : شرح العين الثامنة عشرة من كتابنا سرح
العيون في شرح العيون مطالب في علم النفس بذاتها وقواها وآلاتها
الصفحه ٢٢٩ : في العين
الثانية والعشرين من كتابنا العيون أنّ المشاء كانوا قائلين بأنّها مادية ، والشيخ
كان مصرا في
الصفحه ٢٥٨ : الشكل الثانى تمام لا ريب فيها وهيأته أن يقال : النفس
مكتفية بذاتها وباطن ذاتها في استرجاع صورها المكسوبة
الصفحه ٢٦٤ :
السعادة والحجج العشر :
الحجة الرابعة ، الجسم إذا وضعناه محلا
للحكمة بذاته أو بمشاركة معنى ما فيه فمن
الصفحه ١٦ : كلّ روح نفسا. وإن كان لهما نوع خاصّى فذلك النوع هو النفس.
٥. وأيضا إن كانت النفس جسما لا يخلو
جسم أن
الصفحه ٣٩ :
بيان الحجة : أنّ الأضداد بل المتقابلات
لا تحلّ جسما ولا تلابسه معا؛ وإن يحلّ متقابل في طرف من جسم
الصفحه ٩٦ : جوهر مفارق ، محرّر في رسالة للشيخ (رضوان اللّه عليه) في
السعادة والحجج العشر بتحرير آخر مفيد في بيانه
الصفحه ١٠٥ :
وكيف لا وهي عارضة لها بسبب ما فيه قدر
في أقل منه بلاغ فإنّ أحد القسمين هو حافظ لنوع الصورة إن كان
الصفحه ٥٣ :
ب) ومن الأدلّة على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا
تامّا عقليّا :
أنك لا تغفل عن ذاتك أبدا وما من جز
الصفحه ٢٣٨ : ، ط ١).
وهو الحجة الخامسة من رسالة في السعادة والحجج
العشر للشيخ الرئيس أيضا بتقرير آخر قال :
الحجة الخامسة
الصفحه ٢٥٩ : لا يحتاج إلى أسباب خارجة ، وأمّا الاحتياج إلى الأمور الداخلة ومقومات
الذات فلا ينافي الاستكفاء ـ في
الصفحه ٢٥٢ : من رسالته في السعادة والحجج العشر على أنّ النفس الإنسانية جوهر مجرّد
فتنتهى براهين الشفاء على ذلك إلى
الصفحه ١٠ : النفس بنظر ستة ، وإن كنّا بنظر آخر أنهيناه إلى عشرين مبحثا ،
بل في عيون مسائل النفس إلى ستّ وستين عينا
الصفحه ٢٣ :
منها في الفصل الحادى عشر من الطرف
الأوّل من المسلك الخامس «المرحلة العاشرة» فقال فيه.
والعجب من
الصفحه ١١٧ : هذا فلم لا يجوز أيضا
أن يقال : العلم القائم بالجسم المنقسم يكون منقسما ويكون أيضا نصف العلم علما