الصفحه ١٣٤ :
لم لا يجوز أن يكون
الإدراك حالة نسبية بين المدرك وبينه؟.
وقال في البحث عن العلم واتحاد العاقل
الصفحه ٤٥ : فإنّها لا يمكن أن يكون عالما بشيء خيالي جزئي وجاهلا بذلك الشيء أيضا
كعلمنا بكتابة زيد وجهلنا به ، وكذلك
الصفحه ٣٦ : عشر وهو أنا إذا
حكمنا بأنّ السواد يضاد البياض فقد برهنا على أنّه لا بدّ من حصول السواد والبياض
في
الصفحه ٧٩ : ، ط ١) المعنون بقوله : «فصل في دفع ما
قيل في أنّ النفس لا تدرك الجزئيات وهي وجوه عامّة ووجوه خاصة إلخ». والعينان
الصفحه ١٣٩ : عشرة حجة على تجرّد
النفس ـ فقال في الخاتمة متفرعا على اعتراضاته : فلم يبق من هذه الحجج ما نرجع في
الصفحه ١٠١ : المذكور في السادس عشر من ثالث الإشارات هو البرهان الأوّل من نفس الشفاء
على تجرّدها وهو من أمتن البراهين
الصفحه ٣٨ :
كتابنا هذا على هذا
التجرّد ، كما أنّهما المراد من قوله : «ولو لاه لكان هاتان الحجتان قويتين جدّا
الصفحه ١٣٥ :
الرابع فقد سبق أنّ
القوّة الوهمية مجرّدة عن المادة لا عن إضافتها وكذلك حكم مدركاتها» ناظر إلى ما
الصفحه ١٧١ :
في المقام. ويجب
الفرق بين دفعة زمانية وآنية وبين دفعة دهرية فان الأوليين لا يليقان بعالم العقل
الصفحه ٢٢١ :
البسيطة لا بالفصول
ليلزم التركيب ويكون الوجود المطلق جنسا ، ولا بالمصنفات والمشخصات ليكون نوعا بل
الصفحه ٨٩ : يكون عقلنا شيئين ، لا شيئا واحدا. والسؤال في كل واحد من الشيئين ثابت ، فيجب
أن يكون عقلنا أشياء بلا
الصفحه ٢٤٧ : العقليّة إمّا ثابتة ،
وإمّا في طريق النموّ والازدياد. وليس إذا كان يعرض لها مع كلال الآلة كلال يجب أن
لا
الصفحه ٢٥٥ : بطلت إلخ». وقد حرّره على التفصيل والتبيين في رسالة السعادة والحجج
العشر بقوله :
الحجة التاسعة ، لو
الصفحه ٣٤ : لا بدّ وأن يحضراه ، فقد برهنّا على أنّه لا بدّ من حصول
السواد والبياض في الذهن أو للذهن ، والبديهة
الصفحه ٨٨ :
٢ ـ قد تصدّى الشيخ لبيان هذا البرهان
في الفصل السادس عشر والفصلين بعده من النمط الثالث من كتاب