الصفحه ١٦٠ : » يعنى في
البرهان الأوّل في معارج القدس ، والبرهان الأوّل في معارج القدس على تجرّد النفس
هو البرهان
الصفحه ٢١١ :
قوله : «يفتقر إلى حصول صورة أخرى
مساوية للصورة الأولى وحينئذ يجتمع صورتان في محلّ واحد».
قلنا
الصفحه ٢٥٣ :
بما نتلوها من
كلماتهم ، وما نتبعها من زيادة استبصار في ذلك : قال الشيخ في ذيل الفصل المذكور
من
الصفحه ٦ : :..................... ١٤٣
يا) برهان آخر على تجرّد النفس الناطقة تجرّدا تامّا عقليا؛ هذا
هو البرهان الثالث من نفس الشفاء في
الصفحه ٧ : وجبت له الجنّة» ؛ وقال الوصيّ الإمام علي المرتضى عليه السّلام
في الحثّ على معرفة النفس : «نال الفوز
الصفحه ٥٢ : ، والإنسان في هذه الحال يدرك ما فات وما هو آت في الأعصار الخالية والقرون
الآتية ، ويسبح في بحار الملكوت ثمّ
الصفحه ٥٦ :
أنّ مدركاتها مفردات ، وليس فيها حكم والحكم معتبر فيه الإسناد ويتطرق فيه الصدق والكذب
وفينا حاكم يصدّق
الصفحه ٦٣ :
فقال له : يا شيخ هذه الثياب التي أنا
لابسها تجوز لى الصلاة فيها؟ فضحك الشيخ ، فقال له الملك : ممّ
الصفحه ١٢٦ : فحينئذ لا يلزم من انقسام المحل انقسام الحال وذلك يقدح في أصل الحجة.
انتهى.
أقول : حيثية الوحدة العشرية
الصفحه ١٦٧ : ويتفرع عليه في موارد
غير متناهية علوم غير متناهية كما في النفوس الغير المتناهية العقول المستفادة
سابقة
الصفحه ١٧٣ : إمكان الوجود ، فهي إذا أبدا في ذاتها ممكنة الوجود
ولا ينتهى إلى أن يستحيل بقاؤها أبدا ، ومتى كانت باقية
الصفحه ٩ : التخليط والتشبيه. والصلاة والسلام
على سفرائه أولى النفوس المكتفية ، الكاملين في القوتين النظرية والعملية
الصفحه ٣٠ :
بساحة صدر المتألهين بلسان بذىّ حيث أكثر ألفاظه الموهنة في تأدية رأيه الفائل
قائلا مع ترعّد وتبرّق
الصفحه ١٩٢ :
والحس كأنّه نزع تلك الصورة عن المادّة
وأخذها في نفسه لكن نزع إذا غابت المادة غاب ونزع مع العلائق
الصفحه ٨١ :
فانّه يحصل له ماهية المعقول لكن لم لا يجوز أن تحصل ماهية ذاتى في قوّتى الوهمية
إلخ؟
الاعتراض الرابع لم