الصفحه ١٧٥ :
أقول : صاحب الأسفار نقل عبارات المباحث
مع تصرّف فيها روما للاختصار. قوله : «وبالجملة فالحال
الصفحه ٢٠ : في هذا الفصل هو
تجرّد النفس المثالى البرزخى الخيالى وهو التجرّد غير التام بالنسبة إلى تجرّدها
التام
الصفحه ٣٥ : السواد والبياض
لذاتيهما فأين حصلا فلا بدّ وأن يتضادّا.
فنقول : انّه من المحتمل أن يكون
تضادّهما في
الصفحه ٥٣ : أجزائها» ، من
عبارة الدوانى في الشرح. وبالجملة هي تدلّ بظاهرها على مغايرة جوهر النفس للبدن ،
وبعد الغور
الصفحه ١٠٦ : بزيادة في
المقدار أو العدد كشكل ما أو عدد بخلاف القسمين فلا يكون القسمان جزئيه من حيث
ماهيته المتشابهة
الصفحه ١١٤ :
ولا بجسمانى) وجوها
كثيرة ، واعترضنا عليها في كتبنا الحكمية إلّا أنّ اعتمادهم على وجه واحد ونحن
الصفحه ١٢٧ : المجرّدة إن كان حالا في
محل منقسم يلزم من انقسام محله انقسامه ، ومن انقسامه انقسام ما هو صورته ، لكن
الصفحه ١٦٨ : المقارنات للمادة عنها
مطلقا ، فلا وجه في انحصاره بالوجه المفسّر المذكور ، أو بالوجوه القريبة منه. ثمّ
بعد ما
الصفحه ١٦٩ : الشبه.
قال الفاضل القوشجى في شرح قول المحقق
الطوسى : «وقوّتها على ما يعجز المقارنات عنه» ما هذه حكاية
الصفحه ٢٧٣ : تتردّد بين سكون
وحركة ، فلذلك تدرك المعدوم الذي فات ، والمنتظر الذي هو آت ، وتسبح في الملكوت ،
وتتنفّس من
الصفحه ٥٨ :
و) ومن الأدلّة على تجرّد النفس النّاطقة
تجرّدا تامّا عقليّا
كما في رسائل الكندى الفلسفية (ص ٢٧٣
الصفحه ٦٩ :
عالم مثالكم الأصغر الذي هو من سنخ عالم
المثال الأكبر الذي هو من سنخ برازخكم وصور أعمالها في النشأة
الصفحه ٧٣ : الشعور شيئا يتبعه ، (كما في المباحث) ، فإمّا أن يكون
ذلك الشعور هو حصول ماهية الشيء ، أو حصول ماهية غيره
الصفحه ١١٠ : إلخ» ناظر
إلى كلام الفخر الرازى في المقام حيث قال في شرحه على الإشارات بعد الاعتراض
المذكور ما هذا
الصفحه ١٥٧ :
ذكر نظره هذا في تعقل النفوس في عدّة مواضع من الأسفار ، ولا يخفى عليك أنّ الحاكم
على الاتحاد في الأمثلة