الصفحه ٢٠ :
للصور المتخيلة أيضا
لا بدّ أن يكون مجرّدا عن هذا العالم. (ج ١ ، ص ٣١٧ ، ط ١).
ومراد صاحب الأسفار
الصفحه ٢١ : الجواب بعد نقله الحجة
المذكورة بالتقرير المتقدم في المباحث فقال :
فإن قيل :
هذه الصور الخيالية لا بدّ
الصفحه ٤٢ :
إلى قرص الشمس لا يدرك في الحال غيرها إدراكا تامّا والقوى النفسانيّة بالضدّ من
ذلك ، فإنّ عند تكثر
الصفحه ٥١ : عالم الأمر
لا تتشكل بصورة ولا تتخلّق بخلقة ولا تتعين لإشارة ولا تتردّد بين سكون وحركة
فلذلك تدرك
الصفحه ٦٣ : وقذارتها ، فإذا جاء يبول
يرفع رجله حتى لا يصيبه البول؛ وأنت وعاء مليء حراما وتسأل عن الثياب ومظالم
العباد
الصفحه ٦٨ : وسميته بـ الحكمة المتعالية في المسائل الربوبية
(ص ٤ ، ط ١).
وقال في البحث عن كون الشيء موجودا لا
ينافي
الصفحه ٨٦ : في
الكم ، ولا هي منقسمة في المعنى لأنّ الحقيقة البسيطة لا يمكن أن يطرأ عليه التجزى
أصلا ، فلا بدّ من
الصفحه ٨٧ : عليك أنّ قول الشيخ : «وتصير حينئذ الصورة خيالية لا معقولة» صريح بأنّ
البرهان يدلّ على تجرّد النفس
الصفحه ١٤٣ : ، ط استانبول) بتفاوت يسير في تقرير البرهان لا يوجب مزيد إيضاح فيه
للنقل هاهنا مرة أخرى. ففي النجاة : وبحيث تقع
الصفحه ١٥٥ : ، لا الاشتراك بمعناه الرائج في الميزان من انطباق الماهيات
الذهنية إلى افرادها الخارجية. فقوله : «لأنّ
الصفحه ١٦٥ : النفس لا
انتهاء له. بيانه أنّ العاقلة تقوى على أفعال غير متناهية ، ولا شيء من
الجسمانيات يقوى على أفعال
الصفحه ٢١٦ : مثل
ذلك العرض أي البياض بطريق أولى. ولكن لا يخفى عليك أنّ اعتراض الفخر مبنى على كون
السماء المعقولة أي
الصفحه ٢١٧ : الفرق بين السماء المعقولة والمحسوسة بكون أحدهما عرضا في محلّ مجرّد
غير محسوس ، والآخر جوهرا محسوسا لا في
الصفحه ٢٣٢ : قالوا انّ النفس من الجواهر التي
وجودها لا في موضوع فاحتجوا على ذلك بأن قالوا : إنّ القوى الجسمانية
الصفحه ٢٣٧ : لا في موضوع لكنها ليست بجسم فاحتجوا على ذلك ... وبأنّ الأبدان وقواها
تضعف إذا جاوزت في قوتها ونموّها