الصفحه ١٥٣ : لكونها مفتقرة
الوجود إلى المواد المتجدّدة الانفعالات والاستحالات.
وأمّا الكلام في صحة هذا البرهان
الصفحه ١٨٦ : ».
وفي النجاة بقوله : «وأيضا لا يخلو إمّا
أن يكون تعقلها آلتها». فتبصّر.
وفي الشفاء بعد التحقيق قال
الصفحه ١٩٨ : ؛ وذلك لأن كون الشيء فاعلا متقوّم بكونه
موجودا ، فلو كان الوجود متقوما بالمحل لكان الفعل متقوما أيضا به
الصفحه ٢٤٣ : عن الخيال ونحوه ، وكذا عن الاعتراضات
الواردة من المباحث عليها بعد تقرير أصل الحجة تلخيصا بتحقيقه
الصفحه ٢٤٩ : . وأيضا كما يكون بعد توالى
الأفكارى المؤدية إلى العلوم فإنّ الدماغ يضعف بكثرة الحركات الفكرية ، والنفس
الصفحه ١٤٠ : النفس باقية بعد خراب البدن وبواره
بما هو مبدأ لوجودها من الجواهر الباقية العقلية :
سعديا گر بكند
الصفحه ٢٤٥ : العمر تجتمع لها ويتبع ضعفها فيما بعد
مع تزايد ضعف البدن وقواه بآخرة
الصفحه ٢٧٧ : البدن تبقى بعد الموت درّاكة ، وعليه جمهور
الصحابة والتابعين ، وبه نطقت الآيات والسنن.
قوله عزّ من قائل
الصفحه ١٨٥ : هو العنوان في
النجاة. واستدل على ذلك بثلاثة أمور :
الأوّل : أنّ تعقّلها لو كان بآلة جسدية
لكان يجب
الصفحه ٨٠ : حيث قال بعد تقرير الدليل المذكور على تجرّد النفس ما هذا لفظه :
والاعتراض عليه من وجوه ستة :
الأوّل
الصفحه ١٤٧ : ويكمله كلام آخر أو كتاب آخر ، وكذا نبيّه الخاتم
في إنسانيته ونبوّته صمد فالقرآن مصمت ليس بأجوف وكذا
الصفحه ١٧٢ : فقد سبق.
قال صاحب المباحث أنّ إثبات كون القوى
الجسمانية متناهية الفعل يحتاج إلى أن نبيّن أنّها
الصفحه ٥٤ : من الشكل
الثانى ، مؤدّاه أنّ ذاتك معلومة لك دائما ، وبدنك أو كل جزء منه غير معلوم لك
دائما ، وغير
الصفحه ٢١٣ :
لوازم النفس معقولة لها دائما لأنّها لو عقلت شيئا من لوازمها في حال دون حال لكان
تعقلها لذلك اللازم ليس
الصفحه ١٦ : لهما نوع خاصّى وقوة
خاصيّة ، وذلك أنّه إن لم يكن لهما نوع خاصّى وقوة خاصيّة لكان إذن كلّ نار روحا ،
أو