الصفحه ١٥٩ : على حذو ما في الشفاء. ثمّ قال بعد نقله
ما هذا لفظه :
فإن قيل : منشأ التلبيس في هذا البرهان
قولكم
الصفحه ١٦٣ :
الناطقة في كثير من أشياء لا نهاية لها قبول بعد تصرف فعلى.
أقول : هذا تمام كلام الشيخ في بيان هذا
البرهان
الصفحه ١٦٧ : مطلع النور البسيط كلمعة / ومن
مشروع البحر المحيط كقطرة.
ثمّ المتأله السبزوارى بعد ما قرّر
الدليل
الصفحه ١٦٨ : المقارنات للمادة عنها
مطلقا ، فلا وجه في انحصاره بالوجه المفسّر المذكور ، أو بالوجوه القريبة منه. ثمّ
بعد ما
الصفحه ١٧٣ : الوجود وبعد ذلك
يصير ممتنع الوجود ، أو لا تنتهي إلى هذه الحالة البتة. والأوّل باطل لأنّ الممكن
لذاته لا
الصفحه ١٩٢ : فوق وبها ينال الفيض الإلهى.
وهذه القوّة قد تكون بعد بالقوّة لم
تعقل شيئا ولم تتصوّر بل هي مستعدّة
الصفحه ١٩٩ : يتخيل أشياء خارجة عن هذا
العالم الطبيعى ممّا لا يكون بينها وبينه علاقة وضعية بالقرب والبعد. فعلم أنّ
الصفحه ٢٠٤ : الحق الصمدى كذلك ليس
في الوجود ما يغايره ليشترك معه شيء ويتميز عنه بشيء إذ لا يتصور بعد الوجود
الصمدى
الصفحه ٢٠٥ :
زائدا على المتعيّن ضرورة أنّه بعد مه ينتفى الحقيقة المتعينة ، وبه صارت الحقيقة
هي هى إذ حقيقة الكل أنّما
الصفحه ٢١١ : الحلى في شرحه على حكمة العين ، وبعد تقريره هذا اعترض على اعتراض
الكاتبى بقوله :
وهذا الاعتراض ليس
الصفحه ٢١٩ : الاعتراض الرابع فأجاب
عنه المحقق الطوسى في شرح الإشارات بعد ما نقل اعتراضه هذا حيث قال : ومنها ـ يعنى
ومن
الصفحه ٢٢٠ :
المعقولة ، ونفس
صورة الآلة أي المحل محل للعاقلة. ثمّ قال المحقق :
والجواب عنه بعد ما مر ـ من
الصفحه ٢٢٥ :
تضعف بعد مشاهدة النور الشديد عن الإبصار أو تعمى.
قوله : «وأفعال القوّة العاقلة قد تكون
كثيرا بخلاف ما
الصفحه ٢٢٧ : قد شرح الإشارات قبل المحقق الطوسى وقال المحقق في أوّل ديباجة شرحه
على منطق الإشارات بعد ما وصف الفخر
الصفحه ٢٢٩ :
بعده تخيل الأشياء الحقيرة ، بخلاف القوّة العاقلة. ثمّ اضطرب الفخر بما أشكل عليه
من قوله : «ولقائل أن