الصفحه ١٦١ : بها لا ينقسم ، فتلك الوحدة بما هي وحدة فيه كيف ترتسم في المنقسم؟ وإلا
فيعرض أيضا ما قلناه في غير
الصفحه ١٦٨ : ما لا
يتناهى ، إن كان المراد بيان فرد مما يشمله كلام المحقق الطوسى فلا كلام فيه ، وإلّا
فقد دريت انّه
الصفحه ١٧٣ : تنتهى إلى حد إلّا وتقوى على إدراك أمور أخر وقد قام البرهان على
أنّ القوى الجسمانية لا يمكن أن يكون كذلك
الصفحه ١٧٥ : .
قوله : «والجواب أمّا عن الأوّل إلخ» على
أنّ القوّة الناطقة وإن كانت لا تنتهى إلى حدّ إلّا وتقوى على
الصفحه ١٧٦ :
القوّة والاستعداد والفعل في مقابل الانفعال ، اللهم إلا أن يريد من الوجود مبدأ
الأفعال فقوله فإنّ الشي
الصفحه ١٨٢ : تخيّلها لا على نحو يخصّه وأنّها لا محالة له دون غيره إلّا أن يكون
الحسّ يورد عليه صورة آلته لو أمكن فيكون
الصفحه ١٨٥ : يتخيل ذاته ولا فعله ولا آلته بل
إن تخيل آلته تخيلها لا على نحو يخصّها بأنّه لا محالة لها دون غيرها إلّا
الصفحه ١٨٨ :
الإنسانية مثلا والأمور المتحدة بالماهية لا تتغاير إلّا بسبب اقترانها بأمور
متغايرة إمّا مادية كتغاير الأشخاص
الصفحه ١٩١ : أنّه إنسان وإلّا لتساوى فيها كلها أشخاص الناس كلّهم ، ومع
ذلك فإنّا نعقل أنّ هناك شيئا هو الإنسان
الصفحه ١٩٣ : أخرى من الرأس فتكون في الآلة صورتان مرّتين ، ومحال أن تكثر الصور إلّا
بموادّها وأعراضها ، وإذا كانت
الصفحه ٢١٤ :
وأيضا تقتضى دوام علمها بجميع عوارضها
ما دامت تلك العوارض حاصلة وإلّا لكان علمها بذلك العارض لأجل
الصفحه ٢١٦ : لو قيل
بالمساواة للزم انطباع الكبير في الصغير. ويعنى بقوله : «وإلّا لجاز إلخ» أنّ
المناسبة بين السواد
الصفحه ٢٢١ : . وذلك لأنّ الثالثة منها باقية على قوّتها وحاكمة
بتّا بأنّ الأمور الجسمانية لا يمكن أن تكون فاعلة إلّا
الصفحه ٢٢٦ : موضوعها من سنخها وإلّا يلزم انقسام تلك الصور المرسلة البسيطة
بانقسام محلّها أي موضوعها ، وإن كان الأمر
الصفحه ٢٣١ : يئودها حفظه أي حفظ ما خلقته فمتى
طرأ على العارف غفلة عن حفظ ما خلق عدم ذلك المخلوق إلّا أن يكون العارف قد