الصفحه ٨٨ : ء تلك
الصورة تكون أجزاء معنى الذات ، ومعنى الذات لا يمكن أن يقسم إلّا على هذا الوجه.
لكن القسمة ليست
الصفحه ٨٩ : ء أيضا. إلّا أنّا نجعل اختلاف النسخ
التي أورده في ذيل الصفحات بين الهلالين بدون ذكر رموز النسخ روما
الصفحه ٩٣ : مع اختصار
في البرهان إلّا أنّه قدّم له خمس مقدمات مستنبطة من متن البرهان ، تسهيلا لنيل
المراد من
الصفحه ٩٤ : بمجرّد ذاتها فلا يجوز أن تكون أجزاؤها المعتبرة مشابهة للكل في
تمام المعنى ، وإلّا فالصورة الكلية التي
الصفحه ٩٦ : على أنّ النفس الإنسانية جوهر مفارق غير مخالط للمادة بريء عن الأجسام منفرد
الذات بالقوام والعقل؛ إلّا
الصفحه ٩٨ : بحالّة في الجسم ، وإلّا فيكون الإنسان
موجودا ولا حيوانا وهذا محال.
فتبيّن أنّ الصورة الكلية لن تحلّ
الصفحه ٩٩ : معان غير منقسمة
لا محالة وإلّا لكانت المعقولات أنّما تلتئم من مبادئ لها غير متناهية بالفعل؛ ومع
ذلك
الصفحه ١٠٠ : ،
وبالجملة ليس بذى وضع. قال الفاصل الشارح : إيراد هذه المسألة كان بالنمط المترجم
بالتجريد أولى ، إلّا أنّه
الصفحه ١٠٢ : عن تمهيد الأصل المذكور شرع في تقرير الحجة وهو أنّ في
المعقولات معانى غير منقسمة وإلّا للزم منه محال
الصفحه ١٠٣ : انقسام
الكل بالفعل وقد فرض غير منقسم بالفعل هذا خلف ، لكنه يحتمل أن ينقسم إلى متشابهات
وإن لم يكن إلّا في
الصفحه ١٠٤ : صارت معقولة مع ما ليس مدخله في تتميم
معقوليتها إلّا بالعرض ، وقد فرضنا الصورة المعقولة صورة مجرّدة عن
الصفحه ١٠٧ : واختصاص بوضع لأنّ
التجزية إلى جزءين متشابهين لا تعرض إلا للماديّات فهي تقتضى وضعا ما لا محالة.
وقوله
الصفحه ١٠٩ : بإدراك النفس للجزئيات. وقد أجاب عنه الشارح الطوسى بأنّ الشيخ قائل به
إلّا أنّ النفس مدركة للمعقولات
الصفحه ١١٤ :
ولا بجسمانى) وجوها
كثيرة ، واعترضنا عليها في كتبنا الحكمية إلّا أنّ اعتمادهم على وجه واحد ونحن
الصفحه ١١٦ : .
أقول : إنّه أفاد في بيان البرهان
بتقرير المقدمات المذكورة ، إلّا أنّ ما قال في الثانية منها من أنّ