الصفحه ٢٢٥ : القياس فلأنّ تلك الأفاعيل لا تصدر عن قواها إلّا مع انفعال
لموضوعات تلك القوى كتأثر الحواس عن المحسوسات في
الصفحه ٢٢٧ : والقياس» يعنى بالقياس
البرهان كما نطق به غير مرّة.
قوله : «فلأنّ تلك الأفاعيل لا تصدر عن
قواها إلّا مع
الصفحه ٢٣٨ : الاضطرار تضعف القوّة المميزة ، أو الجوهر التمييزى عن تعقل
الحكمة فلا يوجد أحد من الناس إلّا وهو في تلك
الصفحه ٢٤١ : عدة ولا مدة كما كان
ينحفظ له قبل ذلك وتجد تذكره أضعف مما كان أيضا إلّا فيما للعقل سبيل إلى المعونة
فيه
الصفحه ٢٤٦ : العمر
كما ضيّعنا ، إلّا أن الأمر خطير ولعلّ عظم الخطر في ذلك يجبره.
بقي في المقام نقل كلام الشيخ في
الصفحه ٢٧٧ : مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا
هُمْ يَحْزَنُونَ يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ
الصفحه ١٩ : لنفوسنا في أفعالها وإلّا لتألمت نفوسنا بتفرقها وتقطّعها ، ولكان شعورنا
بتغيرات الهواء كشعورنا بتغيرات
الصفحه ٢٧ : ). انتهى.
وأقول وجه أنّه أراد نفسه الشريفة ظاهر
من قوله : «لله الحمد وله الشكر» وإلّا فلا معنى للحمد
الصفحه ٢٨ : الأسفار هيهات هيهات ففيه خبايا رموز كنوز قلّ من يهتدى إلى مغزاها ويدرك
فحواها إلا الألمعى الناقد المستوقد
الصفحه ٣٠ : الأصفهانى بل ولا توجّه إليه الآخوند المولى على النوري ولا أحد
ممن جاء بعد المولى الصدراء الشيرازى إلّا أنا
الصفحه ٣١ : ء النفس وكل جسم طبيعى لا يمكن أن ينمو
ويزداد إلا بإضافة مادة من الخارج إليه فظهر أنه المقدار المشكل
الصفحه ٣٣ : إلّا بمشاركة الوضع إلخ (ج ١ ، ط ١ ، ص ٢٠٤).
والفرق بين هذه الحجة وبين الحجة الأولى
أنّ محطّ النظر في
الصفحه ٤١ : التعقل يستدعى الحصول في
العاقل ، واجتماع الضدّين في جسم واحد محال ، وإلا لم يكونا ضدّين فوجب القول
بتجرّد
الصفحه ٤٣ : الوصيّ أمير
المؤمنين على عليه السّلام من قوله المسطور في النهج : «كل وعاء يضيق بما جعل فيه
إلا وعاء العلم
الصفحه ٤٤ : الوحدة المطلقة لا يمكن
أن تدرك بجسم وإلّا لكانت أجزاء.
فإن قيل إنّ الوحدة قد تعرض أو تحمل على
الجسم