الصفحه ٧٠ : أجاب عنها ، إلّا أنّ الأسئلة والأجوبة كانت متفرقة
وانا رتبناها وأوردناها على الترتيب الجيد.
ثمّ نقل
الصفحه ٧٣ : مرّتين.
قال المجيب : قد سبق أنّ الإدراك ليس
إلّا ثبوت حقيقة الشيء. فقوله : «انّه يحصل لنا أثر منه
الصفحه ٧٥ : الآراء الكلامية والحكميّة الرائجة وأمّا من
هو في أوائل سيره العلمي فهو يحتمل تكثّر واجب الوجود وإلّا فلم
الصفحه ٩١ : ءان متشابهين أو غير متشابهين فان كانا متشابهين فكيف يجتمعان
منهما ما ليس هما؟ الّا أن يكون ذلك الشي
الصفحه ٩٧ : ، فليس يطلقه إلّا إطلاقا
كليا. وكذلك من قال : إنّ الكلّ أعظم من الجزء. وكذلك من قال : إنّ الأشيا
الصفحه ١١٠ : لا يخفى ، وأما بلحاظ نشأتها
العالية ليست بذات وضع ، كيف وما هو ذو وضع ليس له إلّا صورة واحدة جسمية لا
الصفحه ١٢٦ : وإلّا كانت كل
كثرة عشرة ، وبالجملة أنّ العشرة نوع من أنواع العدد وكل نوع له وحدة نوعية هو بها
هو
الصفحه ١٣١ :
العقلية لا يخرج عن
طوق نوع البشر أيضا إلّا أن يكون فيه بعض من هو غبىّ على حدّ لا يقدر عليه كما
الصفحه ١٣٤ : تحصّل لها خارجا وذهنا إلّا بحسب تحصّل حقيقة الطرفين.
وفي آخر الفصل الخامس عشر من تلك
المرحلة
الصفحه ١٤٩ : جسم
من حيث هو جسم عاقلا متعقلا وهو زهوق بالضرورة ، إلّا أن يدّعى أنّ النفس جسم
مخصوص يمتازه عن غيره
الصفحه ١٥١ : المعقول مجرّدا عن وضع معيّن وشكل معيّن وإلّا لما كان مشتركا بين
الأشخاص ذوات الأوضاع المختلفة ، وظاهر أنّ
الصفحه ١٥٦ :
مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُهُ وَما نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ
مَعْلُومٍ)
(الحجر ، ٢٢
الصفحه ١٦٦ : نقص عظيم إلّا في الابتداء ليكون ذريعة
إلى نيل الكلّيات بالعنوانات المطابقة كما هو شأن الحكيم المنطبق
الصفحه ١٧١ : ظاهر ، لأنّه لو كان
كذلك لم يكن جسمانيا ، إذ لا معنى للجسمانى إلّا ما يدرك ويعقل بالجسم.
ثمّ قال
الصفحه ١٧٢ :
تقرير الحجة؛ إلّا
أنّ صاحب الأسفار أفاد في أثناء عبارات المباحث عدّة إشارات لطيفة معنونة بقوله