الصفحه ١٤٣ : المثلث علة له فى
كونه مثلثا ، وآخر الحد علة للحد فى أنه هو ، وأما المتقدم بالعلية فهو أن يكون
علة لوجوده
الصفحه ١٤٧ :
المعنى بأن يكون لوجوده وجود فى الذهن مخالف له ، فإن هذا المعنى هو حقيقة لا
تتغير ، وهو أنه إذا كان فى
الصفحه ١٦٤ : يصدر عنه أمر شخصى يكون له نظير من نوعه ، بل إن
صدر عنه أمر كان كليا ، وذلك مثل النوع الكلى الذي يكون
الصفحه ١٨ :
ولو أن إنسانا عرف الكمال الذي هو حقيقة
واجب الوجود ثم كان ينظم الأمور التي بعده على مثاله حتى كانت
الصفحه ١٠١ :
الأجسام فيها كثرة ،
ويجب وجودها عن كثرة ، ولا كثرة إلا ما ذكرنا فيجب أن يكون وجودها تابعا لوجود
الصفحه ١١٥ :
معدوم بالذات موجود
بالعرض إذ يكون ، (٣٩ ب) وجوده فى العقل على الوجه الذي يقال : إنه متصور فى
العقل
الصفحه ١٧٠ : قولنا هذا ، أن ذلك عارض له لا بسبب وجود العرض المعروض
له موضوعات بعض العلوم الجزئية ، فيكون قد تخصص ، أى
الصفحه ٢٩ :
وتكون كلية وإن كانت
للشخصى أسباب جزئية مشخصة له فإن لكل سبب جزئى مشخص مبدءا كليا يستند إليه ، فهو
الصفحه ٨٨ :
القوة الخيالية
ثانيا فعلى هذه الصفة يجوز أن تكون تلك الأنفس تفيض عليها من العقل ما يكملها. إذا
الصفحه ١١٢ : المحركة بل
بسبب مخصص وهو إرادة مخصصة وهو تصور النفس التي له تصورا متجددا. وكما أن الأسباب
المشخصات فى
الصفحه ١٣٦ :
الجنس ، إلا على معنى الحد لا بمعنى القوام.
لكل واحد من القسمين حصة من طبيعة الجنس
، فلا يجوز أن تبطل
الصفحه ١٧٤ : يعلم أن آخر مقابله ، مثل الأبوة للأب من
جهة أن الابن موجود مقابل له ، وكذلك الصداقة والأخوة والقرابة
الصفحه ١٨٤ :
لعلة وسبب غيره ، فلكونه
هو بعينه ، أى لكون واجب الوجود هو سبب ، فهو معلول. وهذا كما يقال : إن كان
الصفحه ٧٥ : كنسبة النقطة إلى
الخط ، لكن الآن لا وجود له بالفعل إلا بالفرض ، وإلاّ عرض للزمان قطع بالفعل.
العدد
الصفحه ٩١ :
الهيولى. فأما
الانفصال والانفصام فإنما هو له من حيث هو فى الهيولى لا من قبل الهيولى. والتحيز
له من