الصفحه ١٤٥ : له كله واحد وقولنا : إنه «هو» إشارة إلى هويته. وخصوصيته وجوده المنفرد
له الذي لا يقع فيه اشتراك
الصفحه ١٧٣ : فوقه. وقد يتفق أن يكون دونه. وكذلك فى
الهندسة كالنقطة إذا حددتها. وتقول : إنها شىء لا جزء له.
الجنس
الصفحه ١٥٣ :
نفس تعقّله لذاته هو وجود هذه الأشياء عنه
، ونفس وجود هذه الأشياء نفس معقوليتها له على أنها عنه
الصفحه ٨٦ : الزمان. فكل شىء ليس بزمانى ولا
وضع له لا توجد له أشخاص كثيرون كالعقول المفارقة.
إن قال قائل : إنه كما
الصفحه ١٨٥ : ، فإما أن تكون علة وهى موجودة له ، أو علة وهى معدومة. ومحال أن تكون
معدومة وهى علة لوجود ذاته. وإن كانت
الصفحه ١١٣ : أنها حركة واحدة وكأنها طبيعية له مثلا كطبيعية حركة النار
إلى العلو والأرض إلى السفل ، والقوة المحركة
الصفحه ١٩١ : له ، وكل عقل واجب الوجود لتلك اللوازم ، وجودها.
علة وجود لوازمه عقليته لها ، فيجب أن
تكون معقولة له
الصفحه ٢٧ : لذاته ولا تعلق
له بغيره ، ولذلك يقول إنه كل شىء أى أن يعرفها بالعقل. ومنها ما هو بالقوة من وجه
وبالفعل
الصفحه ١٤ : وجه كلى. فإنه إن لم يحط علمه بوحدانية النظام المعقول له لا
يكون قد عرف العالم على حقيقته. ومثال هذا أن
الصفحه ٦٦ : أنها يصح مقايستها إلى أى شخص كان من أشخاص نوعه. ـ ومعقولنا
أولا يكون من وجود الشىء ومن ادراك حسّنا له
الصفحه ٧٩ : . وإذ
أدركت شيئا من أثر منه بسبب أنه يوجد فيه أثر فىّ ، فلو وجد هو فىّ لكان إدراكى له
أتم. فإذا أدركت
الصفحه ٥٥ : موجودين فى المحدود حتى يكون
المحدود له جزءان ، بل هما جزءا الحد. وقولنا أمر مستعد ليس يجب منه أن يكون
الصفحه ٩٦ : والبنوة لا كالأب فإن له وجودا غير أنه مضاف ، والأبوة ليس وجودها إلا
أنها مضاف كالحامل والمحمول : كالسقف
الصفحه ٣٩ :
وليست هى مندرجة فى
العشارية وهى مخالفة لآحاد العشارية فيلزم أن تكون الخماسية إذا أضيفت إلى
الصفحه ١٢٤ : الإمكان بإزاء الوجوب.
إضافة عقلية البارى إلى الموجودات إضافة
مخصصة ، وهى إضافة أنها معقولة له ، فإنها