الصفحه ١٠٩ :
أن نقول : لا تناه
لا نهاية له. فقد يقال شخص بعد شخص ولا يقال لا تناه بعد لا تناه ، وذلك لأن شخصا
الصفحه ١٢٦ : صادرة عنه
فائضة عنه فيضانا عقليا فالنّسب بينها أيضا موجودة. فكما أن وجود الجواهر والأعراض
معقوليتها له
الصفحه ١٣٧ : تدل على الفصول وهى
لوازمها وذلك كالناطق فإنه شىء يدل على الفصل المقوّم للإنسان ، وهو معنى أوجب له
أن
الصفحه ١٧١ : فيما يخص علما علما على أنه مبدأ له ، وعارض
للمشترك. كما أن النظر فى النمو مثلا عارض فى العلم الطبيعى
الصفحه ١٢٣ :
فاسدة من جهة أسبابها وعللها كما تعقل أنت فاسدا إذا عقلته من جهة أسبابه ، مثال
ذلك أنك إذا عقلت أنه كلما
الصفحه ٥٧ : لا تفارقها ، وليس كل ما لا يفارق شيئا يجب أن يكون ذلك الشىء مقوّما له.
لو كانت المادة علة للصورة
الصفحه ١٢٧ : يمكن فيها وجود الكثيرين. فليس ما يصح حمله على كثيرين يوجب أن
يوجد كثيرون. فالفلك التاسع لو كان له أشباه
الصفحه ٢٣ :
الإدراك
: إنّما هو للنفس ، وليس إلاّ الإحساس
بالشيء المحسوس والانفعال عنه : والدليل على ذلك أن
الصفحه ٢٦ : العقل أن
يعتبر فيه التآلف والتركب من عدة معان ، فلا يمكنه تحديده ، وذلك كالعقل والنفس. وما
أمكن أن يعتبر
الصفحه ٦٤ : الكلى لا وجود له إلاّ فى الذهن
، ولا يجوز أن يتخصص شخصا واحدا ، ويكون موجودا عاما فإنه حينئذ لا يكون
الصفحه ١٠٤ :
بالضد مما يعرض لها
، فإن تلك النفوس تعرف وجه الحكمة فيها ونحن نجهله ، فكما أن هذه الأحوال
الصفحه ١٣٠ : أو يرث ماله حميم له.
الأسباب السابقة واللاحقة غير متناهية. ولا
يمكن الإنسان أن يقف عليها فإنها
الصفحه ١٧ : الخالى من الغرض فى رضاه.
فصدور تلك الأشياء عنه أنه مقتضى ذاته
المعشوقة له ، فيكون رضاه بتلك الأشيا
الصفحه ١١٦ : ومكانه الشخصى من أسبابه ولوازمه الموجبة له المؤدية اليه. وهو يعرف كل ذلك
من ذاته إذ ذاته هو سبب الأسباب
الصفحه ١٣٩ : لا شىء مطلقا ، وذلك لأنه لا يمنع أن يكون فى قدرة اللّه تعالى إيجاد حركات فى
ذلك العدم الذي يقولونه