الصفحه ٣٢ : النفس والعقل وكل
صورة مجردة ، لأنه اعتاد أن يرى الصور الجسمانية ويراها محمولة فى شىء غير محدود
هذا مع ما
الصفحه ٧٢ : عن ذاته ، وكل ما يصدر عن ذاته ، إذ هو نظام وخير
، يوجد مقترنا بنظام يليق به ، إذ الغاية فى الخلق هو
الصفحه ١١٧ : فاعلا ، فكان من حيث
هو عالم حيا إذ لا يحتاج إلى شيء آخر به يفعل كما لو كان علمنا يكفى فى أن نفعل
شيئا لم
الصفحه ١٧٣ :
فى الطبيعيات والتعليميّات
وغيرهما. فيجب أن تكون من العوارض الخاصة لعلم فوق تلك العلوم ، فإنهما من
الصفحه ٩ :
نسخ
«التعليقات»
(ا)
أحمد الثالث فى استانبول برقم ٣٢٠٤ العاشر منها ، ويقع
فى ١٧٩ ورقة ، مقاس
الصفحه ٤٥ : والمخالف والموافق والمخالف لا يدخلان فى
تقويم الموضوع لهما ، وهما من مقولات كثيرة. وإذا كان شىء مركبا من
الصفحه ٧١ : واحدة لا اختلاف فيها ، وهى مستعدة لكل صورة من حيث هى
مادة وإذا تعينت مادة ما لصورة ما فإنما يكون ذلك
الصفحه ٧٤ :
والوحدة والنقطة والخط
والسطح كلها تحد من دون الموضوع وإن لم تكن توجد إلا فى موضوع.
الفرق بين
الصفحه ٧٨ : ذات البارى
عاقلا ومعقولا لا توجب أن يكون هناك اثنينية فى الذات ولا فى الاعتبار : فالذات
واحدة
الصفحه ٩٧ : معا الحاوى والمحوى عن علة أخرى. وكذلك الحال فى
النقطة المحركة للفلك وهى مذكورة فى غير هذا الموضع. لا
الصفحه ١٠٤ :
بالضد مما يعرض لها
، فإن تلك النفوس تعرف وجه الحكمة فيها ونحن نجهله ، فكما أن هذه الأحوال
الصفحه ١٢١ :
عن علم مضمونه ، فيقال
: هل تعرف ما فى الكتاب؟ فتقول : نعم ، إذ كنت تتيقن أنك تعلمه ويمكنك تأديته
الصفحه ١٣٢ : كونها
إنسانا. ويعنون بذلك ما نعنيه بالكلى الذي هو لازم للحقائق فى أذهاننا.
عندهم أن علمه لذاته ، وأنه
الصفحه ١٤٩ :
والمحسوس منه هو غير
ذاك فكيف يكونان متطابقين؟ إلا أن يعنى به أنه فى الوجود فى الأعيان ، أى معنى
الصفحه ١٦٠ : أنه
معنى واحد ، لأنه ليس هناك كثرة ، وإنما ذلك يعرض بحسب الاعتبارات ، وليس يحتاج
إلى أن يعتبر فى ذاته